الثلاثاء، 1 يناير 2013

تغريدات لحبيبتي أرهامونت ... (408)


كل يوم خميس على المحبة نلتقي... تغريدات لحبيبتي أرهامونت ... (408)


أسندت لك أرهامونت بطولة مسرحية الحب بعد أن كتبت كلماتها  نارا على الحطب ولم يأخذني الملل من التعب بعد ذلك بدأت التغريد لك بنار في دمي من لهب


عندي أمل أن تعودي غاليتي أرهامونت كما كنت سابقا حبا وعشقا وأن تسمعي كلمات تغريداتي  فقد سئمت البعد والصد والهجر الذي يسمى حاليا القهر

لا تقولي غاليتي أرهامونت أنني مللت من أشعارك وتغريداتك ومن كثرة التكرار ربما أؤكد لك أن تغريداتي تجري في دمي حبا وعشقا لك مثل لهيب النار  

تعاهدت أرهامونت غاليتي معك على الحب والعشق طول العمر ربما بعد قراءة وثيقة الحب تعجبت لهذا الأمر حتى مع مرور الوقت غدر بحبنا وعشقنا القدر

بالأمس القريب كنت أرهامونت لك قيس المجنون لأنك تعرفين من أكون وأعرف أنا من تكوني ولم يفارق طيفك خيالي يوما فلو لم تكوني أنت لم أكن فأنت أنا

سأؤجل المذكرات إلى فترة أخرى لأرهامونت ومن هنا أعلنت التوقف وهي مجرد مواقف لا تعني نشر الغسيل بقدر ما تعني المحبة وهذا ما ينبغي بين المحبين

سأستدعي ما حدث لي من أرهامونت في قالب تغريدي بكل ما ترسب في أعماقي للسنة المنصرمة من مشاهدات وذكريات وأفكار إنها إسقاطات تشبه حياة البعض

هاأنذا أترك معركة الحب لأرهامونت مع بداية العام طالبا التهدئة لعل وعسى أن نحظى بجو ومناخ أكثر صحيا من العام المنصرم بعد عام ملئ بالمفاجآت

حقيقة كنت غارقا في أشعاري همسي وخواطري تغريدات أرهامونت والحائر جدا في إيجاد مخرج لقصة حب وعشق جدلية ربما في غياب الحل المناسب لها

ربما تذكرون أنني في العام الميلادي المنصرم بالضبط كنت غارقا حتى الأذنين في مشكلات مع غيبوبة في الحب لأرهامونت التي تأبى أن تنتهي حتى تاريخه
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   

 الفيس بوك
مدونة ارهامونت


تويتر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق