كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت...(454)
أنت
يا أنت أرهامونت أنت حقيقة ما أغرد به وما أكتبه هنا هو عبارة عن ترجمة فعلية ما
أعانيه منك ومن بعدك وهجرك وصدك تعالي لتعود لي الحياة
آه
أرهامونت غاليتي كم طوى نفسي ضباب بعدك وصدك ليتك تكوني يوما الشمس الساطعة لتذيب
ما حدث
حبي
وعشقي لأرهامونت غاليتي لا ترمش عيناه لفرط ما أنظر إلى صورتها بشكل يومي في أحسن
بهاه
كل
وعاء يضيق بما جعل فيه إلا وعاء حب غاليتي أرهامونت فأجده يتسع بالتغريد لها يوما
بعد يوم
عفوا
غاليتي أرهامونت فما أضمرت لك شيئا إلا ظهر من خلال تغريداتي وأشعاري وهمساتي
فاعذريني على تسولاتي وتساؤلاتي
التغريدات
لأرهامونت غاليتي هي ترجمة حقيقية لعقول بعض البشر والكتابة هي رسول حروف لها ثمر
فربما هي أبلغ تمثيل لبطولة فيلم عن الحياة بقدر
ليس
هناك حبا أكثر لنساء العالم بأحق من حب أرهامونت غاليتي فحبها كان خيرا لكن مع
تعاطي أقراص الصبر
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق
ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق