كل
يوم خميس على المحبة نلتقي... تغريدات لأرهامونت... (440)
غريبة أرهامونت كم تمنيت أن أكون مدربا لك لأحظى
بحبك وعشقك ومالك هروبا من عمليات غسيل الأموال في وقت تتشابه فيه كل الأحوال
حروفي أرهامونت غاليتي تشتهي
تغريداتك اشتهاء لتعتني بحروفك لتضئ الكلمات شموعا يوما بعد يوم ولتشع فكرا ومعنى في
حياة الجميع ولتزهو بك
أجد أرهامونت غاليتي دقة نبضة غريبة جدا ترفع ضغطي وتبعثر فكري حينما أقرأ اسمك أو أمر مرورا على صورتك هيهات هيهات إذا ما قابلتك
يقال أن وراء كل رجل عظيم
امرأة عظيمة لا أعرف مصدر هذا القول إذا ما أكدت أن وراء الحب والعشق امرأة هاجرة
قاهرة قاتلة
سيشهد التاريخ بصمة أنه في
عهد الحب لأرهامونت التي كانت تدعي أنها أمينة وحكيمة ومطبقة للشرع بأنه لم يسلم عشقي
وأنا حي فكيف بعد الموت
حقيقة حرب الحب الراهنة مع
أرهامونت التي استخدمت فيها الإهانة هي أن أقتل نفسي بشتى أنواع الأسلحة بعد أن تكفلت
بقتلي مسبقا بسهم عيونها
ربما سأكون أرهامونت ذلك
الرجل لأنك أصبحت جزءاً مني وتوأم روحي بعد أن ارتبط اسمك باسمي سأكتب حروف اسمك
على جبيني شوقا وأمشي في الطريق مجنونا
ضحكت لرجل في الغرب يسير في
الشارع والطرقات كالمجنون يرفع لوحة كتب عليها أريد عناقا مجانيا عفوا لا تضحك من غرائب
الدهر فيعافى الآخر وتبتلى
أريد عناقا مجانيا !
لماذا حب أرهامونت وعشقها كاد عثرة بكل ألوانه
أمامي وبسهم عيونها استهدفت قتلي لأصبح مغردا ومطالبا بالتسويق لها بدون وعي وإدراك
وفكر
في هذا الزمن عجبت لأمر أن كل شيء بات للبيع عدا حب وعشق أرهامونت غاليتي
الذي لو دخل في المزاد فهو ماركة مسجلة لا الاقتراب مهما غلت قيمته
برسالة صوتية أُمّ تطلب شفاعة الملك لعفو
أولياء الدم عن ابنها
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى
وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق