كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت...(457)
كي
أغرد عنك أرهامونت كتابة أحتاج أن أكون أنت يا أنت، فأنت من يعرف ماذا تعني لشخص
مثل نفسي التي هرمت من حالها بحثا عنك فأين أنت يا أنت؟
أرهامونت
ستجدين للبعد حروف كالصد وكلمات قد تكون حلوة ومرة أخرى أعجز عن العد نمت في رحم
حبك وترعرت في بيت عشقك وكبرت تحت أبجديات لقائك
مهما
تقدمت وسائل التواصل الاجتماعي مع ارتقائها وتطور التقنية وسرعتها لن تستطيع نقل
مشاعري وأحاسيسي لأرهامونت فأنا الآن في حيرة من أمري
وجعي لا يؤلم أحدا غيري فلماذا أتحدث به
" من وثق بالمحبّة ٺمادى بالغياب"
هاأنذا
أحرق أعصابي وأفتح على نفسي ألف باب وباب من التعب والعذاب لا أعلم أن سفري بحثا
عنها يشبه إلى حد ما الغياب
الحب
لأرهامونت غاليتي مع الغربة وطن بينما أجد أن بعدها وأنا في الوطن غربة
أسوأ
العقول هي التي تحول الاختلاف إلى خلاف مع أنه لا يوجد بيني وبين أرهامونت سوى
اختلاف إلا أنه مع مرور الوقت تحول إلى خلاف
أبشع
ما رأيته في السفر الهجر لأرهامونت القمر فوجدت الطريق مسدودا إليها بحجر ولا مهرب
من حراس الفجر أو مخرج للنسيان من القهر
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى
وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق