كل
يوم خميس على المحبة نلتقي... تغريدات لأرهامونت (حب الملايين)... (419)
أرهامونت
غاليتي تعشقني وتحبني ليس من أجل وسامتي أو رجولتي أو أصلي وفصلي أو وظيفتي إنما
رغبة في المزيد من منحها صناديق مليئة بالملايين
بدأت أرهامونت
غاليتي تدخل مناقصة الحب ومساومة العشق معي نظرا لضعفي أمامها ولأن لي عينا عن
زلتها عمياء في طلب العودة لي مرة أخرى بالملايين
ليس هناك ما هو
أكثر جحيما من أن تقتلني أرهامونت فقرا لتساومني طلبا في المزيد من الملايين وأنا
فقير لا أملك إلا قلبا من الحب فأين الملايين
يقال على قدر
الحلم تتسع أمام الإنسان الأرض وبتطبيق هذه النظرية لأرهامونت اتسع طمعها حبا ليس
للحب والعشق إنما للملايين هل لي من ملايين
في بداية الحب
والعشق لأرهامونت أعجبت بي حبا وعشقا ثم ملت مني وتركتني على رصيف الفقر جالسا فهل
هذه طبيعة المحبين والعاشقين للملايين
قلت أرهامونت
قبل رحيلك عني لن أبحث عنك بعد اليوم إذا تريدني ابحث عني وعد إليّ بالملايين يا عالم
يا ناس يا هوه هل أسرق الملايين لتعود من جديد
أنا عنك
أرهامونت لم أتسول أحدا لإصلاح ما فسد بيننا حبا لكنهم لمحوك في وجهي بؤسا ترغبين
الملايين فأين الملايين في خزانة الأغنياء وليس المساكين
أعرف أنك رحلت
غاليتي وأتساءل أرهامونت عن ثمن رحيلك وقياس عودتك بالملايين وعن مقدار الزمن
لعودتك لحاضرة حبنا وعشقنا إلا بالملايين
نجحت في أن
أكون أقرب شخص للأصدقاء وكذا صندوق أسراهم وأن أمسح دموعهم وأرسم البسمة على
شفاههم لكن مع هذا لم أنجح مع أرهامونت إلا بالملايين
أياً كانت
متطلبات حياة حبنا أرهامونت الشخصية التي تحتاج الملايين فلا تعطينا الحق في
افتراض أننا نملك المبلغ إنما نفكر في الحب نفسه الأهم
حياة الحب
أرهامونت لا تحتمل أن نخسرها لأننا لا نملك الملايين فالحب لا يستحق أن نضحي به
حتى بمجرد الاهتمام بالملايين مع أهميتها في الحياة
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى
وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق