كل
يوم خميس على المحبة نلتقي... تغريدات لأرهامونت... (446)
لا أدري
أرهامونت مع كل مساء وليل أجد تغريداتي مشغولة بالفتنة من المجتمع المحيط ولا عودة
لك حتى إشعار آخر انتظارا على مشجب الانتظار
البعض يرى
لأزمة الحب مع أرهامونت فرصة للثرثرة اغتناما للاختراق والتفرقة والبعض أحمق لا
يقرأ مساحة العشق بشكل جيد ولا يعي ما كان بيننا من عهد
أقف أرهامونت
على بابك حاملا ورد مع شهادة الاستحقاق تسبقني أفكارك تداعب حب الذات لأكون قابعا
على أرصفة الشوارع أرسم على الجدران قلباً محطما بك
مالك سيدتي
أرهامونت ترغبي في أن أبحث عن واسطة نظرا لاستحواذك على حقوقي المشروعة بالاستيطان
داخل حدود مستقبلي لأكون عازبا أو عاطلا أو مهمشا
كل حدث أو موقف
مرير من أرهامونت يتحول إلى تجربة قاسية تؤدي في النهاية إلى إغلاق جميع الأبواب
والنوافذ المفتوحة أمام الأمل لإصلاح حالي معها
هذا فيه ضحك من
أرهامونت واستغلال لسجاياي المفطورة على حسن النية وطيب النفس ونقاء السريرة
والأكثر إيلاماً للنفس والأكثر تعذيباً للإحساس
مما يؤلمني
أرهامونت وما يحزنني أكثر أن تستخدميني كمحطة وقود لتنطلقي وتسرحي وتمرحي وهذا
استغفال لمشاعري وأحاسيسي التي بدأت أفتقدها مع الزمن
غاليتي
أرهامونت لتعرفي أنني رجل صالح لا أقبل المؤخر لأنه خطأ أو رشوة لأنه خطيئة تسبب
العار والعار يسبب الخنوع والخنوع يؤدي إلى انكسار النفس
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى
وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق