كل
يوم خميس على المحبة نلتقي... تغريدات لأرهامونت ( فترة النقاهة)... (413)
أرهامونت بفضل
الدعاء وما مررت به العام الماضي أثرت على نفسيتي أحاول أن أستعيد وعيي لأتواصل مع
الجميع بالرغم من أنني لازلت في فترة النقاهة
ألم أقل لك
أرهامونت يوماً ألم أكرر عليك دوماً أنك عيدي في يوم عيد ميلادي الذي لا ينتهي فلم
لا أحتفل بك وقت ما أريد وكيفما أريد حتى مع غيابك
هل حياة الحب
تسير كما أريد مع أرهامونت سأنتظر طالما شعرت أن له نهاية قريبة أما لو كان خالياً
من الأمل فحينئذ يكون متعباً وقاسياً على قلبي
كم أتألم بصمت
وأتعذب داخليا لأنني لا أستحق أرهامونت أن أكون مجرد محطة رحيل أو ذكرى عابرة أو
مجرد رقم إضافي لحياتك جامد لا روح فيه ولا حياة
كم يهمني حبك
أرهامونت لا تضعيني مجرد تجربة عشقية حلوة تتعايشي معها لفترة من الزمن أو محطة
وقود تتوقفي عندها للتزود منها بما ترغبين ثم ترحلين
آه أرهامونت كم
تجولت في فنادق عشقك سنين بين ترحال عبر الطائرات مع الأنين أنت من احتوى حبي
والحنين فلا زلت أشم عطرك عطر الياسمين آه لو تعودين
أنت يا أنت
أرهامونت يا من تتربعي على عرش قلبي وهزمت بجمالك نساء العالم أجمعين وقهرت ممالك
حب الطامعين عودي كما كنت سالمة آمنة من الغانمين
أحمل قلمي
وأوراقي وبعضا من أشعار أرهامونت لأغوص في حروف كلماتها تغريدا لأهتدي بها على
بصيص شمعة ليل حالك مثل حزني الدفين عن إصابة العين
أطل برأسي من
خلف تويتر حينما يأتي الليل بحثا عن أرهامونت لأزيح غبارا يحيط بأفكاري المجنونة التي
امتطيت حصان التغريد لها شوقا وحبا وولها لها
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى
وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق