كل
يوم خميس على المحبة نلتقي... تغريدات لأرهامونت... (442)
أحاول أن أوجد لنفسي منطق تفسير تصرفاتي لحب أرهامونت بشكل معقول فأصدق
نفسي وأكاد أؤمن بتبريره لأضيع في بحر الحيرة عن التصرف لأنني مسؤول عنه
أحيانا
أخرى أشعر أرهامونت أن القدر هو من يشيد ملامح تصرفات عواطفي نحوك لأضحك على نفسي وأبحث
عن تبرير أعمالي بعد القيام بهذه التصرفات بك ولك
في
وقت أرهامونت أبرر للبشر سأماً حاجتي لأغرد إنه النصيب وفي وقت آخر أشعر أنني لست رهنا
لبشر بأية تبرير لأكتفي صمتا وأسأل نفسي لماذا حدث هذا لك
صباحكم برداً
يزداد رويدا،ً رويداً صباحكم دثار حلم يغريكم صباحكم آيات تتلونها لترقيكم من شياطين
الأرض صباحكم جميل
من فاتته نسمات
الفجر وإن كانت باردة هذه الأيام لم يتنفس
الجمال
خلقنا ضعفاء في
تحدي الظروف الهالكة لكن اللہ زرع فينا حب الأمل حب الحياة وأننا نؤجر إن صبرنا إن
بكينا إن شقينا
أذكرك
هذا المساء أرهامونت والبرد يجلد وحشة وحدتي بحثا عنك وكم سأذكرك وأنا في معتقل ألم
البعد أنتظر أن تطلقي سراح الحب والعشق بعد الهجر والصد
هكذا
أرهامونت تسجل دموعي زلازل أعماقي وفواجع نفسي تزداد يوما بعد يوم لتبق دوائر مرتسمة
هادئة حيناً وصاخبة حيناً أو مثل المد والجزر حيناً آخر
لا يهمني كثرة دموعي أرهامونت إنما يهمني أن تقرائي قصة الحب والعشق
فهل سيرتجف جسدك شوقا وحنانا لتغريدي أم سيبقى الحب تجربة فاشلة على مدى عمري
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى
وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق