كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (882)
أتساءل غاليتي أرهامونت دائما:
لماذا لا نكون شخصاً واحداً
في كل شيء؟
لماذا لا نكون معاً دائماً حبيبتي
الآن؟
وقبل فوات الأوان؟
قبل أن نخسر كل شيء؟
قبل أن يضيع منا كل شيء؟
قبل أن نندم على كل شيء؟
طالما في يدنا هذا الشيء؟
وطالما في قلبنا كل شيء؟
إلى متى ننتظر الظروف
كي تجمع بيننا حبا
كي تجمع بنا ودا
كي تمنحنا ما نريده
كي تعطينا ما نبحث عنه
وبيدنا أن نحقق شيئا نريده
ولماذا الخوف
ممن هم حولنا
ممن لا يهمهم أمرنا
ممن لا سوى لهم إلا القيل والقال ؟
وكثرة السؤال ؟
ولماذا التردد حبيبتي أرهامونت
وكل شيء أمامنا جميل
فاتح ذراعيه لنا
والورود مفروشة في طريقنا
يدعونا لأن نكون دوما لبعضنا ؟
ما الذي يمنعنا أنا وأنت حبيبتي
من وضع نهاية حلوة
لذلك الحب الطاهر ؟
بدل أن يكون معلقاً
حتى إشعار آخر؟
على مشجب الانتظار
حتى صرخ يا للعار
ما الذي يمنعنا ؟
أن نعيش هذا الحب
واقعاً معاشاً ملموساً ؟
بكل طهره ؟
بكل صدقه ؟
وشفافيته ؟
وما الذي يمنعنا أن نحيا هذه الحياة
كما أرادها الله لنا ؟
في سلام وأمان ؟
في ود وحب ووئام ؟
في هدوء واستقرار ؟
لماذا حبيبتي ؟
وأنت حبيبتي ؟
أتساءل غاليتي أرهامونت دائما:
لماذا لا نكون شخصاً واحداً
في كل شيء؟
لماذا لا نكون معاً دائماً حبيبتي
الآن؟
وقبل فوات الأوان؟
قبل أن نخسر كل شيء؟
قبل أن يضيع منا كل شيء؟
قبل أن نندم على كل شيء؟
طالما في يدنا هذا الشيء؟
وطالما في قلبنا كل شيء؟
إلى متى ننتظر الظروف
كي تجمع بيننا حبا
كي تجمع بنا ودا
كي تمنحنا ما نريده
كي تعطينا ما نبحث عنه
وبيدنا أن نحقق شيئا نريده
ولماذا الخوف
ممن هم حولنا
ممن لا يهمهم أمرنا
ممن لا سوى لهم إلا القيل والقال ؟
وكثرة السؤال ؟
ولماذا التردد حبيبتي أرهامونت
وكل شيء أمامنا جميل
فاتح ذراعيه لنا
والورود مفروشة في طريقنا
يدعونا لأن نكون دوما لبعضنا ؟
ما الذي يمنعنا أنا وأنت حبيبتي
من وضع نهاية حلوة
لذلك الحب الطاهر ؟
بدل أن يكون معلقاً
حتى إشعار آخر؟
على مشجب الانتظار
حتى صرخ يا للعار
ما الذي يمنعنا ؟
أن نعيش هذا الحب
واقعاً معاشاً ملموساً ؟
بكل طهره ؟
بكل صدقه ؟
وشفافيته ؟
وما الذي يمنعنا أن نحيا هذه الحياة
كما أرادها الله لنا ؟
في سلام وأمان ؟
في ود وحب ووئام ؟
في هدوء واستقرار ؟
لماذا حبيبتي ؟
وأنت حبيبتي ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق