الخميس، 20 مارس 2014

تغريدات لأرهامونت... (901)

كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (901)


الحب وما أدراك ما الحب غاليتي أرهامونت أراه حلما وأتسابق معه ماراثونيا وهما وأنزفه تغريدا وأثمله شرابا لكن لا أعيشه واقعا


حبك مع عشقك غاليتي أرهامونت كم يذكرني بسباق المارثون الذي علي أن أتجاوزه جريا مع أنه أنهكني بطوله والغريب أنني مازلت له عابرا

لست وحدي من يلعب مارثون الحب مع العشق لأرهامونت أو لغيرها إنما الجمهور المتفرج ما بين مصفق ومتهكم كل أبوابهم مخلوعة في هذا الجانب ربما


مشكلتي أثناء تأدية مارثون الحب مع العشق لأرهامونت أصبت بفيروس الخيبة الدائمة التي لا تفيد بها ومعها أقراص مسكنة


في مارثون الحب مع العشق لأرهامونت كم تعثرت وسقطت لكن لم أمت لهذا السبب مع أني أعيش على قيد حياة الرجاء باللقاء


العاطفة أرهامونت هي من تسوقني إلى الدخول لمارثون حبك مع عشقك لكن للأسف الجمهور مابين راحم وساخط لغيابك


أيعقل غاليتي أرهامونت أن تضعي من ماراثون الحب والعشق لعبة زانة كلما حاولت اللقاء بك رفعت أكثر لإعاقة الوصول لك


عودي لي غاليتي أرهامونت على جناح السرعة لنركل بقدمينا الجميلتين حينما نشارك في ماراثون الحب مع العشق هذه الكرة التي تعرف بالصد مع البعد


@mmbb4723 لا عليك أختي الكريمة العفو فكل تغريدة عبارة عن لوحة كل إنسان يقراؤها وفق رؤيته ومهاراته وخبراته الفنية لواقع هو يعيشه شكرا للتوضيح

بك مترفة @mmbb4723
@faleh49 البعض فهم تغريدتي على عكس ما حببت ايصاله ابدا الرجل بنظري اقوى مشاعر ورغبه من المراه تحدثت عن الممارسه الفعليه بمفهومي العفو

إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في تويتر

الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت

http://faleh49.blogspot.com/

تويتر
https://twitter.com/faleh49

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق