الخميس، 13 مارس 2014

تغريدات لأرهامونت... (889)

كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (889)


لا أعلم لماذا غاليتي أرهامونت أصبح الحب لديك هو القصور فالذي يشترى بالمال مهما طال أمده فنهايته هو الزوال

@Qhownmah116 كم تأنس الروح لوجودك وصديق يعشق الحرف مثلك لتنساب الكلمات بين يديك أشكرك من الأعماق فمشاركتك تعني الشيء الكثير

غريب الدار الغوانمه @Qhownmah116
بين فراغات السعادة وإنحناءات الحُزن دومًا ستجد من يتبعك خفيه، حزين لحُزنك، وسَعيد لسَعادتك @faleh49

أرهامونت سأتمسح بدموع الحب لأرفع يدي للرب حزنا من الصد لا أدري كيف استطاع الزمن انتشال البراءة من عينيك التي كانت مرسى لشاطئ العشق بأمان

كم أرثي لحال بعض الآباء هم كبار في عيون الغرباء صغارا في عيون الأبناء مثل أرهامونت حالها تراني صغيرا في عينيها خلاف بقية النساء كبيرا

ربما لا أشعر بحب أبي لي إلا بعد أن أصبحت أبا هكذا كما أن أرهامونت لم تشعر بحبي إلا بعد الفراق

الأبناء اليوم ليسوا كالأمس فهم يخالفون آبائهم في كل شيء ربما لا ختلاف العصر أو لضياع البصيرة والبصر أو تماشيا مع الخيل يا شقراء كأرهامونت

الأب البخيل يؤرث أبناء مبذرين لأنهم سيكونون عكس والدهم تماما والمال الذي لم يتعبوا فيه سيبذروه ليت أرهامونت تعي ما أقول دائما

الأب يستطيع العناية بعشرة أبناء ولكن عشرة أبناء لا يستطيعون العناية بأب واحد والرجل عجز عن قيادة امرأة كأرهامونت واحدة فما بالك بأربع منهن

سأظل ذلك الطير المغرد غاليتي أرهامونت في تلك الحقول الوارفة وبين أغصان الصباح الجميلة

إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في تويتر

الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت

http://faleh49.blogspot.com/

تويتر
https://twitter.com/faleh49

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق