كل يوم خميس على
المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (2072)
في المساء
تستيقظ مشاعري النائمة في داخلي والتي ظننتها قد لفظت أنفاسها إلى الأبد حيث يطرق
بأبي طيفها وتتراقص ذكريات غاليتي أمامي
في شارع الحب
أجد أن لكل من البشر جروح من حبيب أو قريب أو بعيد صديق أو من رفيق جرح يمكن أن
يطيب مع مرور الأيام أو مع مر السنين
لن أندم على أي
إحساس صادق بذلته معك غاليتي تغريداً ﻓالطيور لا تأخذ على تغريدها أية مقابل وهكذا
هو أنا
عندما يأتي المساء كم يضيق به صدري فأتوكأ على قلمي وأهش به
على وجعي لعل وعسى أن أبرأ مما أصابني بسبب غيابك غاليتي
هاأنذا أكتب لك
غاليتي من قلبي باكياً وفتحت لك طريقاً على سطوري لكن اتخذت من هذا الطريق ملهى
تلعبين بحروفي من خلاله مع كلماتي
كم أكره غاليتي
ضعفي عندما يحتاج شخص لمساعدته ولا أستطيع بينما أكره قوتي عندما أجرح إنساناً دون
قصد
حينما تضيع
أحلامي مع أمنياتي غاليتي أقرأ:"ولسوف يعطيك ربك فترضى" عندها أبتسم
وأرتب قائمة أمنياتي وأحلامي من جديد فهو أعلم بحالي
اللهم لا تسكن
في قلبي إلا الحلال ولو طال الانتظار بي لغاليتي فلا شيء عندك يارب محال فأنت أعرف
مني بالحال
ربما أنا وأنت
غاليتي سيغفو على رصيف الانتظار زمناً ليس بالقصير حتى ينبثق النور لنا من جديد
بسبب المجتمع المحيط
كم اشتقت إليك
غاليتي وتمنيت همساتك مع كل صباح كي تداعب عبراتي كلما أحسست بالضيق فأنت جنوني
وقمة عقلي
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى
الأعلى وفق ما نشر في تويتر
الفيس
بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق