آه غاليتي وإن حاولت نسيان ذكرياتك
مع مرور الزمن لكن سيذكرني بها عطر الأماكن التي سبق وأن قابلتك بها مرارا وتكرارا
بداخل نفسي أمل لغاليتي يذهب مرة
ويعود مرة أخرى يتجدد مع مرور الزمن لكنه أبدا لا يموت
كم أتمنى عودة عجلة عقارب الزمن إلى
الوراء كي أضم غاليتي التي لم تخبرني بموعد رحيلها آه هي هكذا الدنيا
عندما يتجاهل أحد المُحبين غاليتي
للحب ينهد صرح ذلك الحب الذي بني لسنوات بينهما
يَصنع الاهتمام بالحب غاليتي ما لا
يصنعه أي شيء آخر
عودي غاليتي كي تطفئ نار الحب الذي
ملأ نفسي وحتى تهتمي وتصدري عفوا عاما من أجلي ومن أجل حبنا مع عشقنا الذي مازال
في زنزانة البعد وهجر الصد
غاليتي لتعلمي أن المواقف والأحداث
تعطيني الإجابات بكل وضوح عن مدى اهتمامك وحبك لي من عدمه
خطرُ الاستهانةِ بعدم الاهتمام
غاليتي حيث أنَّه يخدِّرُك، فلا تدرك أنَّك سقطتي حتَّىٰ ترتطِمي بالغياب ليس
مؤقتا إنما كثيرا
صباح الخير لوجهك البشوش غاليتي
الراضي رغم قسوة الحياة، صباح الخير لصبرك الجميل بل الأجمل وظنك بالله خيراً
طوبى غاليتي لمن استضاف في قلبه
ينبوع المحبة والصواب مع الرجاء الذي لا ينضب أبداً
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس
بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق