كل يوم خميس على
المحبة نلتقي تغريدات لأرهامونت (174)
أرهامونت
هل أصبحت عندك مثل عود كبريت بعد أن أضأت حياتنا حبا وعشقا فما لبثتي أن حذفتيه بعد
أن أضأت تلك الشمعة لحياتنا فترة محددة من الزمن
أرهامونت
سأبقى العمر أنشدك ذكرى ولم أنس أن حياتنا مثل عصفورين افترقا ولن أنسى أننا كنا
شعاعا ظل وقتا احترقا ولم أنسى أن أيامي بعد فراقك أرقا
كما
رديت قائلا كذلك أنني أؤمن بمبدأ مهم جدا في حياتي أنه ما لم يكتب لي بالحلال فلن
ولم أسعى له بالحرام وهذا هو تطبيق مبدائي مع أرهامونت
هناك
من يسأل لماذا لا تترك أرهامونت طالما أنها أسأت لك فرديت ضاحكا هل من الحكمة أن
أترك امرأة أحببتها ولحنتها عزفا على قلبي بل على القلوب
مغردون
تبكي تعاطفا لأرهامونت ومغردون آخرون غير راضية بما يحدث بيني وبين أرهامونت
ومغردون يسألون من تكون أرهامونت يعني مشغولة بأرهامونت
سأجعل
كتاباتي مستقبلا كتابا رومانسيا لأرهامونت يتصفحه الجميع لأن أرهامونت تستحق بكل
جد حروفه الذهبية خلاف ذلك لمن لا يستحق حروفه
ربي
عفوك وأدعو أن تسامحني حينما أحزن حزنا وأتألم ألما على غاليتي أرهامونت حيث
أحببتها كثيرا لكن لم تكتبها لي بقدر ما كتبتها لغيري
حقيقة
بدأت أرهامونت ألا أثق فيك كثيرا ولا أحبك كثيرا ولا أتأمل فيك كثيرا لأنني تعقدت
نفسيا من كثيرا فقد سببت لي ألما كثيرا بل أكثر من كثير
أنسيت
أرهامونت أنك قلت مواصفاتك في شخصي هو من كان ناصحا لي وليس معاقبا ومن كان واثقا
بي وليس مراقبا ومن كان رجلا لي لا علي والآن اختلفتي
ربما
أنك أرهامونت بالنسبة لي من الكوارث حيث وضعتك وسط عيني فأعميتيني بينما هناك من
قمت بوضعها تحت قدمي فرفعتني عاليا مقاربة مختلفة
أرهامونت
غاليتي أعرف أن لديك قلبا قاسيا ربما لا تعرفي كيف تقدري حبي جيدا مهما أكرمتك
بينما أجد قلبي لا يعرف أن يكرهك مهما ظلمتيني
إعداد مغلي
الجميع/فالح الخطيب
الفيس بوك
مدونتي
تويتر
https://twitter.com/faleh49
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق