كل يوم وليلة رمضان على المحبة والخير يجمعنا بكم ومعكم (154)
1- قبيل الإفطار وعند الغروب وربما تحديدا بعد العصر تدق ساعة الخطر مع سرعة الغضب فتأتي السرعة وتكثر المضاربة بسبب الغضب حينما يتوقف العقل
2- في ساعة الغضب التي لا تبقي ولا تذر حيث جاء رجل إلى النبي (ص) فقال: أوصني يا رسول الله فقال: لا تغضب فردد مرارا لا تغضب
3- لا تغضب بأن ننظر للمواقف/ الأحداث بأنها أمور عادية لا تستحق منا الغضب ولا نكبر من حجمها بل نحاول تصغيرها.
4- نحن في شهر الخير والبركة ينبغي ترويض أنفسنا في حالة الغضب فبدلا أن نكسب السيئات تذهب أعمالنا للحسنات بعيدا عن حساسية الغضب وفيروسه
5- لسنا في حاجة لأقراص لتهدئة أنفسنا عن حالات الغضب إنما الحل والسعادة هو باتخاذ الخيارات لأنفسنا بدلا من خيار واحد مثل قراءة القرآن والأحاديث الخ .
إعداد مغلي الجميع
فالح الخطيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق