كل يوم خميس على المحبة نلتقي تغريدات لأرهامونت (168)
الحب لوحة مرسومة على جدران القلب أروي قصته من خلال أرهامونت فكل إنسان يقرأها من خلال فهمه وخبراته مهاراته لذا أجد اختلافا في الفهم لدى البعض
أعترف أنني لم أكن أحلم بشهادة حسن سيرة وسلوك لتقديمها لأرهامونت غاليتي في يوم العيد لأنها أساسا أحرقت جميع أوراقها قبل أن تولد تماما
كم من دولة عربية دخلت التاريخ قتلا جماعيا بسبب الزعماء حينما أصبحت المقابر في إطار السرية حتى إشعار آخر إنه لأمر محزن جدا أرهامونت وحسبي الله
كم من دولة عربية أرهامونت أصبح المواطنون شهداء كما يحدث حاليا حينما يكثر القتل وما تصنيف الموت إذا كان بسبب الزعماء فالكرسي أهم من المواطن
لقد احتفظت بجرحي في يوم العيد وما أكثر جروح أرهامونت فوجدت أن الوسيلة لحالتي الاتصال بالإسعاف لنقلي لأقرب مستشفى لعلها أن تقوم بزيارتي وتهنئتي
لقد جاءني الإحباط في العيد بسبب بعد أرهامونت لكوني معلقا على مشجب النسيان فتذكرت الجسر المعلق للانتحار وما بينهما من مقاربة
في يوم العيد تذكرت أرهامونت والحظر المستدام على شخصي حينها وجدت نفسي متدثرا بحداد البعد والصد والهجر فهي من تقرر ما يحدث وما لم يحدث
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق