كل يوم وليلة رمضان على المحبة والخير يجمعنا بكم ومعكم (155)
1- السلوك نتيجة التفكير الإيجابي أو السلبي فهو ما تفعله أو ما لا تفعله ومعناه التصرف أو عدم التصرف لأنه المتحكم في نجاحك أو فشلك مع الآخرين.
2- فنتائج أفعالك هي من تحدد سلوكك ليأتي ذلك وفق النظرة الذاتية لنفسك بين السلب والإيجاب حيث يترتب عليه تغيير الشخصية والسلوك والتصرفات.
3- ابدأ صديقي وقم بتغيير سلوكك للأفضل وساعد الآخرين فخير الناس أنفعهم للناس وتذكر أن سعادتك بيديك أنت وليس غيرك.
4- إن حياتنا ما هي إلا نتيجة لأفكارنا الذي يعد أخيرا ترجمة حقيقة لسلوكاتنا أمام الآخرين ويترك الحكم لها بالإيجاب أم بالسلب.
5- فأين تضع نفسك من بين الصفوف في المقدمة أم في المؤخرة نتيجة لسلوكك حتى بالحكم ليس على الآخرين بل على نفسك: “لا يحقرن أحدكم نفسه“
إعداد مغلي الجميع
فالح الخطيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق