كل يوم خميس على المحبة نلتقي تغريدات لأرهامونت
(177)
لذا بدأت أصل إلى مفهوم السعادة أنها ليست
الحصول على ما أملك كأرهامونت إنما أن أفهم وأدرك قيمة ما أملكه طبعا ما أكثر طمع البشر
سأهاجر عن أرهامونت غاليتي بعيدا محافظا على نفسي بعزة دون وصالها بذلة
ما أكثر البشر الذين قابلتهم وتحدثت معهم
بل وتعاملت بهم لكن القليل منهم هم من يبدوا على حقيقتهم مثل أرهامونت تكتشف أخيرا
الخواء
كم مرة تجاهلت حبي وعشقي أرهامونت بحجة
كثرة ظروفها وانشغالها مع أمور الحياة ولكن مع هذا عجزت أن أضع لها (دليت) من ذاكرتي
مع تقدم عمري
مع هذا أجد نفسي يوميا مغردا مع أن حروف
الكلمات تضيع أحيانا عقلا وتهرب الأسماء كثرا لكن ستبقى سيدتي أرهامونت غاليتي ست النساء
جمالا
من الآن وصاعدا سأعامل أرهامونت غاليتي
بأخلاقي وليس بأخلاقها التي تعبت وهرمت من أجل إستعادة حبي وعشقي معها فرضاها غاية
لا تدرك
إذا كان غير المستبعد اختراق أجهزة أرامكو
الحاسوبية من الهكر مع إمكاناتها فالضعيف مثلي حينما تخترق أرهامونت كل ما يتعلق بحساب
الحب
تحول كل شيء ضدي أصدقاء وأرهامونت التي
أصبحت جرس إنذار لحياتي معها في الحب لكن لم أيأس طالما الله معي وسأكون مع الله حتى
يكن كل شيء معي
إذا كان هناك ما يسمى بإرهاب الدول من خلال أفراد القاعدة فربما أن هناك إرهابا للأفراد
لكن معاناتي مع إرهاب أرهامونت حينما ذلتني في حبي وعشقي
لم
أشن حملة إعلامية صحفية هجومية على غاليتي أرهامونت مهما خذلتني لكن سألوم نفسي
وأندم حظي لأنني توقعت منها حبا وعشقا أكثر مما أتصوره
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
• http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق