الخميس، 2 يوليو 2020

تغريدات لأرهامونت... (2104 )



حصل لك فأنا سأكون ظهراً لك حتى لا أراك مكسور الخاطر لأنني فعلا واثق بك وفيك

صاحبي، لن تستطيع أن تمنع طيور الهموم أن تحلق فوق رأسي، ولكنك تستطيع أن تمنعها من أن تعشعش في رأسي بتذكيري التمسك بالصلاة على النبي عليه الصلاة والتسليم مع كثرة الاستغفار

أبنائي، احلموا وتفاءلوا لأن الهموم مثل الغيوم، ما تراكمت إلا لتمطر لكن قولوا يا رب

أخي ينبغي أن نعيش في حياتنا وليس في حياة الناس ونترك كلام الناس للناس وما دخلنا بالناس جرحاً وغيبة


بعض كلماتنا تكذب لكن تصرفاتنا وسلوكياتنا هي التي تقول حقيقة ما نريد فنحن من يشكر تلك المواقف والأحداث التي تظهر حقائقنا

الإنسان الشريف لا يحتاج إلى القوانين لتخبره كيف يتصرف بمسؤولية كي يطبقها، بينما الشخص الفاسد سيجد دائما طريقة (ما) للاحتيال على القوانين فلتكن مطبقاً لها وبخاصة عن الاحترازات الواردة من الداخلية أو الصحة

إلى أبناء عمومتي لتعلموا أن الدنيا بحر عميق وقد غرق فيه أناس كثر بسبب الغيبة في غيابهم فلتكن سفينتك هي تقوى الله


ليس من الحرية الأدبية أن تقول في أبناء عمومتك من الأشراف الغائبين أو غيرهم من البشر شيئاً لا تجرؤ أن تقوله لهم وهم حاضرون هنا تأتي تقوى الله





البعض يعتقد أن القطار فاتك، فليذهب القطار ابنتي الحبيبة إلى حيث يريد، ودعيه يفوتك إذا كان ثمن تذكرة ركوبه هو الذهاب إلى وجهة لا ترغبين فيها


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق