الخميس، 2 يوليو 2020

تغريدات لأرهامونت... (2109 )


كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2109 )

أيها الأحباب لنعلم أن حياتنا لم تخلق للذبول، فلماذا لا نعود أنفسنا في أن تزهر حياتنا مهما بهتت في أعيننا بسقيها بما المحبة
لماذا لا نكون أقوياء فالقوة الحقيقية هي أن نكون في قمة قوة محبتنا وصمودنا عندما يعتقد الكثير أننا قد سقطنا

الإبداع عن المرأة هو أن تغوص في تفاصيلها التي لا يعي بواطنها المتلقي ولا يفهم خفاياها إلا القليل من الناس فتشعر وكأنك تعيش حياتها



لأن هناك من قام بتلوين حياتنا ولسنا سببا في تلك الخارطة التي تم تلوينها ومن ثم تمزيقها من المجتمع المحيط هذه هي كل حكايتنا

حالياً نعيش في حياة الناس وليس في حياة حبنا لأن الأقدار لها كلمتها في ذلك أو بسبب كلمة المجتمع المحيط


في ذلك اللقاء هناك كلمات دارت بيننا لكنها تكذب تصرفاتنا فهي في حقيقة الأمر تقول ما نريد عن سابق حبنا

تلاقينا بعد زمن بعد زواج كل منا بآخر فهي أنجبت أطفالاً وكذا حالي لكن مازالت جروح الحب قائمة التي لم تلتئم بعد

مع ضجة الناس لا أرغب كلمة وداع أو فراق ولا أرغب أن أسمع خطوات رحيلك لا أريد إلا أنت يا أنت فأنت أغلا الناس

مشينا في طريق مظلم ثم ركب كل واحد منا (باص)الحياة المزدحم بالركاب لكن كل واحد له وجهته في هذه الدنيا


تحت ظل تلك الشجرة الوارفة الظلال توادعنا لكن بدون دموع أو قبل أو صراخ إنما كل واحد منا سار في طريق مختلف يرسم خطة مستقبله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق