الأربعاء، 29 يوليو 2020

تغريدات لأرهامونت... (2136 )





لي الحق أن أترك من أريد ولكن ليس لي الحق في أن أشوه سمعة من أكره (مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)


أخي إذا رأيت مني خيراً فاذكره بل أشد به وأما عن السوء فاصمت عنه لأنك لم تقرأ نفسك جيداً كي تنتقدني


فيه ناس وهم كثر لما أعرف حقيقتهم وماذا يقولون عني في غيابي أعرف أنني على نياتي آه ما أشرهم


أفضل كمامة يمكن أن يرتديها أي صديق هذه الأيام هو أن يسمع مني لا أن يسمع عني


شئت أنا أم أبيت فهناك من يكره صفاتي وأسلوبي ونجاحي ويكره حتى محبة الناس لي لكن ليته يسمع مني ولا يسمع عني



لا تتهمني كما تريد أو أردت فإن صعب عليك فهمي اسألني واقطع الشك باليقين أو أغلق بوابة ظنونك عني




لم أقارن نفسي يوماً بأحد فلدي حياتي وظروفي وأفكاري وتكوين شخصيتي لذا سأمضي متوكلاً على الله سبحانه وتعالى



قلت لغاليتي يوماً لا تغادري لكنها غادرت فأخذت معها كل ألوان حياتي



في حياتي أسعد عندما أصعد (إن الله يحب معالي الأمور ويكره سفسافها(



تميزي الحقيقي في الحياة هي قدراتي على الاستمرار في تحقيق ذاتي التي أؤمن بها وأحبها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق