قلت
لأبنائي يوما اعملوا بجد واستمتعوا بوقتكم واصنعوا التاريخ قبل أن يصنعكم
قلت
لصديقي يوما إن هذه هي صفحاتي التي أكتب عليها تغريداتي من الحكم التي تسر نظر
القراء وترشدهم إلى ما فيه الخير
قال لي
ابني يوما أعطني نصيحة يا أبي فقلت إياك أن يرفع مظلوم عليك ملف مظلمته إلى الله
مع هذا
المساء أدعو أللهم فرج عن أبنائي وأخوتي وأبناء عمومتي وكل أصدقائي كل ضيق ولا
تحمل كل واحد منهم ما لا يطيق يارب
مع بداية
هذا المساء أرى حروفي تأتي إليكم كعارضة أزيا تتمخطر حاملة باقة ورد لتقول لكم
مساء الخير
إذا كنا نريد أن نعرف من يستوطن أعماقنا
حبا فلننظر إلى أبناء عمومتنا الذين يجعلون منا أن نرى حياتنا جميلة بوجودهم مهما
قست الظروف
أسرة آل الخطيب هم الملجأ بعد الله سبحانه
وتعالى فاللهم لا تحرمنا من ملاذنا الآمن عندما ننشد محزمي يامحزمي
لأبناء عمومتي آل الخطيب ترتوي منهم شفاه
الكلم شعرا ونثرا يتناقلها العربان في مجالسهم وأنسهم
قال صديقي: اقرأ كتاب (كيف تكسب لأصدقاء)
فقلت أنا لا أصدقاء لي بل لي من كسبتهم هم أبناء عمومتي آل الخطيب أصحاب العطاء
والوفاء
كم أشتاق لمكان عيني التي كانت تسكن في
الهدار والأفلاج فهناك أبناء عمومتي آل الخطيب أصحاب الكرم والسخاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق