الخميس، 2 يوليو 2020

تغريدات لأرهامونت... (2117 )




أبناء عمومتك آل الخطيب لا يعني أن يكونوا برفقتك كل يوم ولكن يكونون بجانبك عندما يتخلى عنك كل ما في الكون


أبناء عمومتي آل الخطيب لا يتغيرون أبدا لمن يصاحبهم ولكنهم حقيقة يبتعدون عن كل من لا يعرف قيمتهم



تعجبني مصاحبة أبناء عمومتي آل الخطيب البسطاء الذين لا يفتخرون بشيء في هذه الحياة سوى بأخلاقهم وابتسامتهم


كم أفرح بأبناء عمومتي آل الخطيب كثيرا حينما يكون حضورهم فاعلاً في كل حدث أو موقف من مواقف الحياة وإسقاطاتها


أجمل عبارة وجدتها على مكتب زميلي تقول: (أثث قبرك بأجمل الأثاث، الصلاة، الصدقة، القرآن، صلة الأرحام، فبادر قبل أن تغادر)


لراحة بالي لا أحاول أن أفهم كل شيء وفق المواقف والأحداث اليومية التي تصدر غالبا من المجتمع المحيط



الثقة لا تأتى لنفسي من خلال كوني دوماً على حق بل من خلال كوني غير خائف على أن أكون على خطأ وفق الحدث اليومي



اليوم هو الغد الذي كنت قلقاً منه بالأمس، فهل أراه يستحق كل ذلك القلق، فغدا يوم آخر وفرح آخر



يا لهذه الدنيا وزمنها القاسِ كل يوم فهناك يوم يمر علي كأنه سنه وآخر يمر علي كأنه ساعة وكلاهما يسمى يوماً ولكن بمشاعر مختلفة



ما أجمل أن يكون لدي في الدنيا أبناء عمومة من (الأشراف) هم من يخافوا علي يحبوني يراعوني يشاركوني في الفرح والألم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق