الخميس، 17 ديسمبر 2020

كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2221)

 

 

من قلة الذوق أن نجرح مشاعر البشر ونقول هكذا طبعنا يعني نضرب في الجبهة لأن هناك فرق بين الصراحة والوقاحة في الكلام

 

 

تسقط المحبة مع المودة وذلك عند وقاحة الردود أو الرد من الأقرباء وبخاصة من المجتمع المحيط فالمسامح كريم والعفو عند المقدرة

 

 

لن أكره أحدا يوما حتى لو أخطأ على شخصي فمن يسيء لي إنما يساء له وربما سيقف عاجزا أمام دعاء مظلمتي

 

 

كم هي الحياة رائعة بوجود من نحب وممن حضر حفلنا لكن هل يعلم من نحبهم من قريب أو من بعيد أنهم روعة الحياة

 

 

شكرا للمواقف التي تعلمنا من خلالها أن نعطي لكل شخص قدره الحقيقي بدون أية مجاملة ولكل من وراء ستارة الحفل

 

 

كما أؤوكد أن البعض لا يعرف قيمة ما يفعل من أجله إلا عندما يتوقف عن فعله فليت قومي يفهمون

 

 

كما أنصح نفسي والبعض أن الحياة التي تقودها عقولنا تحليلا أفضل بكثير من الحياة التي يقودها كلام الناس تمثيلا

 

 

لذا نرجو أن تتكرر تلك اللقاءات والحفلات، وأن نكون نحن على مستوى الحب بروح واحدة لا تعرف الانقسام، وحياة واحدة لا ترضى بالانفصام

 

 

وكم أسرتنا تلك الابتهاجات، من العبارات المنتقاة من الترحيبات، وكم شعرنا أن الدنيا مع ضيوفنا جميلة

 

 

كم سررنا في الحفل بتلك الكلمات، وكم أسعدتنا تلك العبارات، وكم أفرحتنا تلك الابتسامات، وكم سحرتنا تلك النظرات المبتهيجات

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق