كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (2218)
ونحن من يجب أن يوثق سعادتنا لأننا نريد أن نعود للتوثيق كي نعيش لحظاته الحلوة ونشعر بحضور بعض أبناء عمومتنا من المملكة وخارجها
بل إنه أحياناً ومن فرط سعادتنا بهذا اليوم نشعر بأن هذا اليوم هو يوم له بصمة حقيقية في رزنامة تاريخ عمر أسرة الخطيب
يوم حلو لايعادله يوم آخر إن هو يوم ولحظة نشعر بأنه مقصور علينا أعني أسرة الخطيب ولا أحد يستمتع به غيرنا مثل هذا اليوم الذي نحن فيه
السبت 1442/4/27 الموافق 12ديسمبر 2020م كان يوما جميلا بل مرت علينا لحظات جميلة في حفل آل خطيب مع أبناء العمومة السادة الأشراف
سأمضي يوما تاركا خلفي كل شيء فاللهم اجعل تواصلي بمن أعرفه لي قريبا برا وكلامي لله ذكرا ومحبتي في الله للأقرباء طول العمر
ليست السعادة في حياتي أن أمتلك كل شيء إنما السعادة الحقيقية أن يسعدني ربي بما أعطاني ويرضيني بما أتاني
ثمة أخوة لي من أبناء عمومتي لهم في قلبي نبضة فإن حضرت دق لهم قلبي نبضا وإن غابت عني دق لهم قلبي شوقا
إذا سقط الاحترام فليس هناك داع للتواصل فيما بيننا لأن ليس هناك علاقة تجمعني مع الغير بدون وسائل الاحترام
التعامل مع البشر بمختلف أنماطهم وعقلياتهم مع أطباعهم وأخلاقهم يحتاج مني إلى صبر وكذا إلى تغافل كي تستمر فيما بيننا الحياة
لن أندم يوما على جمال أخلاقي وعلى طهارة قلبي وعلى نقاء سريرتي فمن يعاملني بسوء ابتعد عنه بأدب بينما من يعاملني بالطيب أقترب منه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق