الخميس، 17 ديسمبر 2020

 كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2217)

 

القلب الطيب لا يؤذي أحدا أبدا فقربه أمان ونيته صفاء وبينما تقترب منه سيفتح لك منه ألف باب وعندما تبتعد عنه ستجد صفات الوفاء

 

حقيقة أرى أن الإنسان أي إنسان ليس بما يظهره لي إنما بما يفعله لأجلي فإذا أردت أن أعرفه لا أصغي إلى ما يقوله بل أنظر إلى ما يفعله

 

 

حتى نكون سعداء في حياتنا فعلينا أن نجعل من الفرح شكرا ومن الحزن صبرا ومن الصمت تفكرا ومن النطق ذكرا ومن الحياة طاعة

 

 

مما سبق فإن الأعمال مهما كبرت أم صغرت لا تتحقق بالأمنيات إنما تتحقق بالإرادة فهي من تصنع المعجزات في حياتنا جميعا

 

 

سأفعل الخير مهما كان صغيرا أو كبيرا ولا أدقق أين ذهب ومن استفاد وهل يستحق من عدمه لأن لا يفسد الخير إلا البحث عن الثناء

 

لن أنشغل بتصحيح ظنون البشر بي من مجتمعي واقناعهم بقدراتي إنما سأنشغل بعملي كي تتغير ظنونهم بي تلقائيا فعلينا الاهتمام بالنفس

 

 

سأتفقد الأسر العفيفة التي لا تكون بارزة على سطح المجتمع لأن في دهاليز حياتهم ألم لا يسمع أنينه إلا الله إنها رسالة لنا جميعا

 

 

سأتخلص من كل شيء في حياتي لامعنى له ومن يثقل كاهلي كالمشاعر المؤذية لأن علي أن أتعلم ثقافة التخلص من السلبيين إلى الإيجابيين

 

 

أعرف أنه إذا لم أستطيع أن أعيش التفاؤل فلا أجبر من حولي من مجتمعي المحيط أن يعيش معي احباطاتي لكن هنا تأتي الثقة بالنفس

 

سأتدثر بالتفاؤل مهما حصل ويحصل لي وما يمر بي من ظروف قاسية هذه الأيام لأن التفاؤل تصنعه النفوس الواثقة بفرج الله يوما

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق