كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... ( 2227 )
لاشيء يملأ الفراغ مثل غياب من خرج من هذه الحياة خروج نهائي ونحن لا نعرف مدى حجم غيابهم إلا بعد اكتشاف الفراغ الذي خلفوه وراءهم
من أراد قربي سيقترب مني ومن أراد رؤيتي سيأتي إلي ومن أراد سماع صوتي سيتصل بي فليس هناك مانعة للظروف إنما تمنعه النفوس
بعض الأشخاص من الأقرباء أو حتى الأصدقاء قد يكون عنوان حديثه جذاب لكن حينما يتحدث نجده كذاب
حقيقة إذا كنت لا أخاف مما سوف أقوله أمام وكالات الأنباء (يقولون) عني فأنا عندها قد اجتزت الخطوة الأولى للنجاح في الحياة
لست مضطرا حقيقة أن أحتفظ في حياتي بمن يغير وجهه كما يغير ملابسه كي تكون متوافقة مع مصالحه الشخصية في الحياة
ليس ضروريا أن أجهد نفسي بتفسير كل قول وفعل بدر أو سيبدر مني في حياتي كي أظهر حسن نيتي للآخرين فسوء ظنهم عني بحد ذاته سيكون أجرا
إذا ولدت فقيراً فهذا ليس لي فيه مقدرة بينما إذا مت فقيرا فهذا يمكن القول أنني أخطأت في حق نفسي في الحياة
مستقبلي هو مابعد الموت لكن ماقبله مكفول لي وسيأتي إلي وكلما زاد علمي بالله صغرت الدنيا في عيني وأنها لاتستحق مني تلك الهموم
مهما كانت قوة علاقتي ببعض البشر كبيرة لكن ينبغي أن أترك جزءا صغيرا أكون فيه حذر جدا لأن الثقة المفرطة غباء في الحياة
بعض الأبواب كم حاولت فتحها لكنها عصت علي ولم تفتح لأنها ليست لي إنما لغيري فعسى أن أحب شيئا وهو كرها لي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق