كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (2222 )
تعلمت من عام 2020م أنني أخطط لحياتي عدة صفحات بأهداف ومحتويات لكن الله سبحانه وحده هو من يقرر
مع نهاية عام 2020م لم أبحر يوما في نوايا البشر لأنني إذا أبحرت هكذا سأغرق
مع عام 2021 ليس من الأهمية بمكان أن أخبر من أحب من أقربائي أنني سأضحي من أجلهم إنما المهم هو شعوري بأنهم يستحقون تلك التضحية
الأفعال كسلوك دائما أبلغ من الأقوال فلماذا لا نصدق ما نراه وننسى ما نسمعه من وكالة يقولون
المناقشة مع الجهلاء كالرسم على صفيحة الماء فمهما أبدعنا واقنعنا لن يحدث شيء قد رغبنا التحول في مبتغاه لأن العادات أصبحت من المسلمات
لم نفرض أنفسنا يوما على أحد إنما سندع الزمن يخبرهم من نحن ومن نكون لأن البعض بدأ يعرف لكن البعض الآخر سيعرف مع مرور الزمن
هناك بعض البشر يحرجك بأخلاقه بينما هناك بعضهم يجرحك بكلامه ربما الفرق كتابة نقطة واحدة لكن الفرق الحقيقي كبير جدا
البعض يرسم الابتسامة في وجوهنا والبعض الآخر يغرس الحب في قلوبنا وهناك من يذهب إلى كرهنا فلا مقاربة بين ماذكر
هناك أقرباء مثل الغذاء نحن في حاجة إليهم بينما هناك أقرباء كالدواء تتمثل حاجتنا لهم وقت المرض وهناك أقرباء كالداء لاحاجة لنا بهم إطلاقا
نحن من صنعنا أو نصنع غرور بعض الأقرباء وكبريائهم لماذا لأننا أعطيناهم قيمة مع أنهم لا يستحقونها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق