الخميس، 3 ديسمبر 2020

 كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2209)

 

 

 

كم هي جميلة قهوتي في قهوة السابعة في انعاش روحي وأحاسيسي حيث تترجم إلى حروف تغريد فتتحول إلى أبجديات رائعة

 

 

في قهوة السابعة أجد أن ذكريات غاليتي أعيش أحداثها وبكل تفاصيلها لكن بمفردي مع وحدتي

 

في قهوة السابعة أجد أن غاليتي مع ذكرياتها مثل فنجال قهوتي أتحدث معه فيعدل مزاجي

 

 

قال صديقي الذي كان يجلس في قهوة السابعة لا تتمسك بغاليتك التي ليست بها رغبة فيك فذكرياتها أصبحت بالإيجار وأنت من تدفع الثمن غالياً

 

 

في قهوة السابعة أجد أن هناك مجنوناً كمجنون ليلى يبكي كثيراً قال للجالسين ومنهم أنا قوموا دقيقة حداداً على محبوبته لكن نهره الجميع

 

 

في قهوة السابعة أجد رسائل غاليتي الكثيرة والقديمة التي تذكرني بحياتنا معاً لكن بعد ذهابها بدون حتى وداع حيث خرجت ولم تعد

 

 

أجد بجواري في قهوة السابعة ناس جرحى يريدون الشفاء مع تناول فنجال قهوة عن حبهم مع عشقهم كحالي مع غاليتي

 

في قهوة السابعة أكتب تغريدات كثيرة عن غاليتي وقد وصفني الكثير بأنني محظوظ جداً لكن لا أحد يعلم كم كلفني هذا النجاح في عمل مدونتها

 

 

وصفني الكثير من الأصدقاء على حد سواء عندما أجلس في قهوة السابعة بأنني مشروع تغريدات لكتب كثيرة عن غاليتي لكن لم تكتمل بعد

 

أشرب فنجال قهوتي وحدي في قهوة السابعة فيظن الجميع أن لدي فراغاً لكني أغص بذكريات غاليتي التي تملأ كل حياتي

 

أذهب إلى قهوة السابعة مشياً على الأقدام مع وجود زخات المطر فأنا لا أحتاج إلى غاليتي كي تعطيني المظلة إنما أحتاجها كي تبتل معي

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق