الخميس، 3 ديسمبر 2020

 كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2195)

 

 

أحيانا أكتب تغريداتي فأنا لا أحتاج أذن منك أن تسمعها إنما أحتاج إلى عقلك أن يشعر بها

 

 

 

إذا لم تعجبك كتاباتي وأسلوب تغريداتي فلا أذكر أنني استيقظت يوما من شأن أن أثير اعجابك أو أن ألفت نظرك

 

 

 

الآن عرفت أن مقامي هو ما أقمت به نفسي وليس من أقامني البشر فالناس لا تعدل ولا تزن المقامات وسيكون مقامي في المقدمة دائما

 

 

لن أفتح قلوبا مغلقة لأنني لا أستطيع الصمود أمام أسرارها الموجعة

 

 

مهما بدأت أقدار الله لي في الحياة مؤلمة سأثق أن في ثناياها رحمة عظيمة فلا خوف من المهددات والزلات بعد اليوم في الحياة

 

 

سأسامح الجميع لأن مصير جسدي إلى التراب لكن تبقى مواقفي هي الشاهد لي على ذلك في الحياة

 

 

من المؤسف جدا أن أفعل المستحيل كي أرضي بعض البشر وفي نهاية الأمر أكتشف أنني أضايقه كثيرا باهتمامي له في الحياة

 

 

أن يكرهني بعض البشر خير لي من أكره نفسي أو حتى أن أقوم بإرضائهم في هذه الحياة

 

 

 

الحياة يا ناس يا عالم تبدو أقصر من أن ننفقها في تنمية البغضاء فيما بيننا أو تسجيل الأخطاء فالعفو شيمة الكرماء

 

 

هناك ناس تخون بينما هناك ناس عليها العشرة تهون وهناك ناس تفرحك بينما هناك ناس تجرحك هم أنماط من البشر ينبغي التعامل معها وفق فئاتها

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق