كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2212)

 

لا توجد في حياتنا جاذبية للبشر تضاهي لين القلب والابتسام والكلمة الطيبة أليست في الأخير صدقة

 

 

في حياتنا نجد أننا أمام معارك متعددة مع النفس والظروف لكن الحمقى هم من أوجدوا تلك الظروف

 

 

في حياتنا هناك من يهدينا الحب دون أن نهديه أي شيء بينما هناك من يهدينا الألم بعد أن أهديناه كل شيء فيها

 

 

حياتنا فيها من زعل وآخر من رحل بينما هناك من غيرته الأيام لكن الأصيل يبقى أصيل والوفي يبقى وفي والحياة لا تقف على أحد

 

 

حياتنا تخضع لمواقف كثيرة منها مواقف تصدمنا وأخرى تبكينا بينما هناك مواقف بحاجة لتجاهلها لكن تبقى هناك مواقف لا تنسى

 

 

علينا أن ننتبه لأفكارنا عندما نعيش مع وحدتنا وكذا ننتبه لكلماتنا عندما نتحدث مع غيرنا

 

 

هنيئا لمن لا يظلم ولا يغتاب ولا يجرح أحداً بكلامه ولا يرى نفسه فوق أحد

 

لا نريد من الشخص كلاما جميلا لم يخرج من قلبه إذا لم يقل كلاماً صادقا وإذا كان غير ذلك فليحتفظ كلامه لنفسه

 

 

ربما يأتي ذلك الصعود مجددا بعد السقوط لكن الأهم من ذلك كله ألا يفقد الشخص ثقته بنفسه وألا يخسر شعوره بالخجل أو الحياء

 

 

إذا وضعت نفسك أخي أمام دائرة الضوء إعلاميا فمن البديهي أن تتركز عليك عيون البشر فانتبه من خطأ السقوط