الثلاثاء، 13 نوفمبر 2012

تغريدات لأرهامونت (281 )




مشاركتك وإطرائك أختي الغالية هي من زرع  على أجفان تغريداتي روعة أرهامونت لأنطلق
وأرتّل الحنين على وقع خلخال همسها شكرا لك

أرهامونت غاليتي عبارة عن وطن للحب والعشق وبغيابها أصبحت لاجئا هائما بدون هوية ولا وطن

لن ولم تتعدل حياتي حتى تتعدل وتعدل أرهامونت عن قراراتها الجائرة بالبعد والصد أنا في حالة انتظار كأنني على جبهة حرب ونار

لا أخاف أن ينتهي هذا العام بخيره وشره إنما الخوف كل الخوف أن ينتهي دون اللقاء بغاليتي أرهامونت شوقا لها وحبا بها

حينما أخاف الله في أرهامونت ولا أظلمها من خلال كلمات التغريدات وأكون لها بذلك السند في الحياة إنما سأكون رجلا كأي رجل مكتمل الرجولة

أغرد فإذا ما رحلت أصبحت في المقدمة لأختار رحيل العمالقة فمتى ما غبت بقيت حروفي لها بصمة واضحة تحيي بعد الموت ذكرى حبي لأرهامونت الغالية 

أكتب وأغرد لأرهامونت لأنني الوحيد الذي يحمل تأشيرة الحب والعشق لها مما أتاح لي ذلك التجول في مدينة حبها الزاهرة بالكلمات والحروف المزخرفة  

أمارس التغريد لغاليتي أرهامونت لأتنفس من خلالها لا أستطيع التوقف عن ذلك تجنباً للاختناق لماذا؟ لكي أحتفظ بنزف دم حبها وعشقها إلى الأبد

في جسدي طعنات لأرهامونت لاتمحى مع الزمن وآثار وانين انكسار لايتوقف فربما هناك وقفات عند محطات النشر كما هو حال محطات الانتظار  

أجدك صديقا وأخا عزيزا فيك صفات الرجل الوقور تعال لتمد حبل النجاة لغريق الحب وتغيث الملهوف من العشق شكرا لك
 
هأنذا غاليتي أرهامونت أعشق حروف تغريدك بجنون لأعيش معها قصة حب ربما أحترق بنيران صداقة كتاباتي فما زلت أغرد لكن ما زالت لا تقراء 

ليس كل ما حدث من قصة حب لأرهامونت ستكتب وليس كل ما كتب من مذكرات تحمل أشعارا ستنشر وليس كل ما ينشر يفهم لأن له إسقاطات على مجريات الحياة

حكايات حب لأرهامونت أسفر عنه احتلال الوهم لمدينتي الهادئة الجزء الأكبر مع تغذية ذلك خيالا لأعيش طقوس الحب سرا حتى ظهرت للعلن تغريدا  

إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   

 الفيس بوك
مدونة ارهامونت

تويتر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق