حقيقة ذكريات غاليتي أرهامونت لا تموت ما أجملها في بداية العمر لكن بدأت أدفع
تذكرة ثمنها آخر العمر بعد رحيلها
ستبقى رمزا نخبويا لي وصديقا له نكهة خاصة حينما يزورني جمعني الله بك
في جنات النعيم وأشكرك
أعرف طيبة قلبي لأرهامونت غاليتي حبا وعشقا حتى أصبحت أشبه بالقلم الرصاص
كلما برأته بعثراتها كتب بخط أجمل تغريدا حتى يفنى ذلك القلم
العفو الروعة هو متابعتك وحضورك مائدة أرهامونت المسائية المتنوعة بفاكهة
وأبجديات لذيذة الطعم وخفيفة الهضم أكرر شكري وتقديري لك
شكرا لك على تقبل شخصية أرهامونت والثرثرة التي لا زالت معلقة على مشجب
الانتظار لحضورها وكل عام وأنت وأسرتك بألف خير
وموفقة يارب
مع بداية العام الجديد هناك من يقول تخلّص من هموم أرهامونت بوضعها في
الجيب المثقوب أو دليت لكن لا زالت العين بصيرة واليد قصيرة
هاأنذا أداعب تغريدها وألعق أصابعي خوفا من أن تصيبني سكرة الجنون فكلما
ضاجعت همس أرهامونت زادت محبتي لها شكرا لك بل أعجز عن شكرك
منذ القبلة الأولى لأرهامونت طبعا استدار فمي
وردة ولا زلت ثملا ألملم ما تبقى من رحيق شفتيها وليس المهم من تكون؟ شكرا لمتابعتك
مع بداية
العام الجديد ليس لي الحق أن أجادل أرهامونت لكي تعود إلى ما كانت عليه سابقا إنما
من الأفضل ألا أدخل معها أساسا في الجدال لعودتها
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى
وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق