الخميس، 8 نوفمبر 2012




كم كنت عالقا على جدار حبك وعشقك غاليتي أرهامونت صادقا بك وفيا معك لكن مع هذا كنت أكثر البشر سائرا في منزلق الخيبة واليأس لك

رفقا غاليتي أرهامونت بما تبقى بي من أجزاء وما تبقى لي من بعثرة فقد مللت الغياب وتعبت من العتاب صباحكم مشرق بحضور الخير والسعادة

هناك أمران لا أبصر من خلالهما حبي وعشقي لأرهامونت غاليتي مع ما يتملكني من شدة الخوف من بعدها وصدها

كلاهما عينان لجسد واحد حفظهما الله والله يحفظك

لم غاليتي أرهامونت ولم سيدتي هذا البعد ولم أنت يا أنت هذا الصد أليست زلة اللسان هي من أفقدني أعز إنسان مثلك أميرتي فلم لا تعودي

نبض حبي وعشقي غاليتي أرهامونت عبارة عن سجين يهز قضبان زنزانة القفص الصدري محاولا الهروب لكن إلى أين؟ إنما إليك!

آه أرهامونت غاليتي فمعظم ما يرهقني ويوقظ مضجعي ألما أحمال وهم حبك وعشقك فلم لا ترفقي بي وتعودي كما كنت

حينما تحاول أرهامونت غاليتي أن تتجاهل حقيقة الحب والعشق بيننا فهي تكابر مع معرفة النتائج المترتبة على ذلك

حبي وعشقي لأرهامونت عبارة عن سيفمونية تتكون من حروف وكلمات رائعة مغردة تعزف بإحساس على وتر البعد والصد

إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   

 الفيس بوك
مدونة ارهامونت

تويتر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق