كم أشتاق احتضانا
لطيفك أرهامونت كل أجزائي تلهج بك وأذرف خلف الوقت انتظارا لك لأحيا بك حبا وعشقا فلا تتركيني أعانق
حرقة الوقت والشوق يقتلني
فما أجمل رسائل
أرهامونت عبارة عن شلالات رقراقة وربيعاً قادماً لعمري لتضيئه شمس حروف عينيها وعطر كلماتها
كما أنني لا زلت
أنتظر رسائل أرهامونت المضخمة بالشوق والحنين لأغوص في حروفها و هي تحرّض خيالاتي بها ولأمارس القراءة بشغف
تبقى
رسائل التغريد لأرهامونت فضيحة للنفس العاشقة التي أنبتت طلعها فلا أملك معها أن أسيطر
على أناملي وهي تنثر شغفها لمشاعري الإنسانية
يبقى للتواصل
مع أرهمونت حتى تغريدا له نكهة تكشف عن مدى المحبة في الله تلك التي تمارس فجأة دون أن تتهيّأ
دون أدوات تجميل
هيهات
هيهات أن تتلاشى شقة الاختلاف بالرأي مع غاليتي أرهامونت مع أن الاختلاف هو سنة
الحياة يجب ألا يفسد للود قضية بيننا مهما حصل
لعل وعسى أن أصل لقاعدة مع أرهامونت أن هناك قلة هم الذين
يستحقون الحب إلى الأبد بينما أن هناك قلة هم الذين يملكون قدرة الحب
إلى الأبد
كم أشعلت
شموع الخير مع الأمل والرجاء لأرهامونت لكي تضئ ظلمة أعماق قلبها لعل وعسى أن تعود
لمرابعها لكن يبدو أنني أرسم تغريدي على الرمال
الآن بدأت أرهامونت أبتعد عن المجتمع المحيط ومن كثرة العذال اقترابا
مني خوفا من أن يحملوا تأشيرة الدخول لمدينة حبي أو حتى تغريدي بهدف تخريبها
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى
وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق