الثلاثاء، 20 نوفمبر 2012

تغريدات لأرهامونت (299 )





حينما يلامسني الشوق بقوة والحنين بعنف أقف على مرافئهما لأفرد أشرعة سفن الحب وإن كانت أحيانا مهترئة لأبحر ناحية أرهامونت بكل صباح ومساء تغريدا

الحياة معادلة صعبة ومقاربتها هي الأخرى أصعب فهاهي أرهامونت غاليتي تحتلني استعمارا وفكري يحتلها تغريدا

ما أجمل أن تمنحني أرهامونت وسام المحبة والكلمة الصادقة تغريدا وتدثرني بعطر المحبة كلمة بسخاء دامت غاليتي بوفاء

هاهي بوابات الشوق في تغريدات أرهامونت تنشد عشق ارتواء وجهها المحمل بالمطر ليشعل نار الأشعار مع كون الرياح تراقص أبراج هوى المحبة والعشق

تغريداتي لأرهامونت إضاءة نوافذ الشوق تلهم مناخ الحب وتنير هنيهات ليلي كفتيل شمع ليرتق العتمة المذابة في شقوق العمر فالهرم بدأ مع سنين البعد

تغريداتي وجع هواجس لأرهامونت للذكرى العالقة على مشجب الانتظار بل انبثاق لصياغات الحب والعشق الذي لا يفر ويبقى لصيقا في زوايا الروح أينما كنا

ما أجمل خارطة حروف أرهامونت تغريدا وأبجديات كلماتها عزفا شمعة تنير الطريق بعدا  

كم أبحث لأرهامونت من جمال الكلمات تغريدا لتكون سلسلة ذهب في عنقها أو قرط لؤلؤا في أذنيها أو حلقات ألماس في حلقها

كل صور القمر التي حاولت ترتيبها في حروف كلمات أرهامونت لجمال أبجدياتها تغريدا هي إطراء وثناء  باتت وساما جميلا أتقلده بكل شموخ ووفاء   

سأتلو على قلب أرهامونت الآيات وأحاصرها كالهواء من كل الجهات الأصلية وحتى الفرعية وأتحول إلى شمعة عشق تمنحها الدفء بسخاء صباحكم وفاء 

إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   

 الفيس بوك
مدونة ارهامونت

تويتر


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق