الخميس، 8 نوفمبر 2012





ليس من الأهمية بمكان أن تعجبك غاليتي أرهامونت كل تغريداتي لكن ما يهمني بالدرجة الأولى أن تحترمي جميع مشاعري وإنسانية حبي وعشقي

أرتحل ما بين التغريد ونقاء طيب المساء لترسل لي برقية من عطر الدعاء لتطير بي لأبعد من خارطة الألم امتناني لك اللهم يسر لك الأمر

حبي لغاليتي أرهامونت ربما يأتي ضمن تمحور الابتلاء في الحياة فيقع في إطار الاختبار وقوة الاستعانة بالخالق سبحانه وتعالى نسأل الله العفو

ياصبري على نفسي وياصبري من حبي لأرهامونت وياصبر تويتر من كثرة تغريداتي لها أخاف من زلل تغريدة شاطحة تغدر بعمري

حينما أصاب بالفيروسات بعد الحج كما أصبت بفيروس حبك أرهامونت هأنذا طريح الفراش بالإنفلونزا أعاني منتظرا كلمة واحدة حمدا لله على سلامتك

جزاك الله خيرا أستاذي الغالي فحينما تشتاق لمثل شموخ شخصك لا أملك سوى الدعاء بأن أقول ربي اجعله بخير في هذا اليوم الفضيل

التغريد لأرهامونت غاليتي عبارة عن حروف تمثل همسات من عذب الكلمات كلما لامست جروحي ازددت حبا وعشقا وهياما بها ولها

لم أندم على حبي وعشقي لغاليتي أرهامونت التي كم خذلتني هجرا وصدا لكن أندم على من يساعدني مع بعده شبرا وهي الأقرب تبتعد أكثر بعدا

أغرد عنك غاليتي أرهامونت تنفيسا عن حب وعشق لكن لا أستطيع أن أخبرهم من أنت يا أنت تاريخا وجغرافيا

هأنذا أرى التمثيليات بأبجدياتها وجمالياتها وهذا لا بأس به كما يراها الآخرون لكن ما أكرهه تمثيل العواطف غاليتي أرهامونت على مسرح الحياة

من الغريب أنني لم أبحث يوما عن مثل أرهامونت لأعثر عليها إنما تعثرت بها عند محطة الحب والعشق فبت منتظرا بها

إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   
 الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق