الخميس، 8 نوفمبر 2012




يحاصرني حب وعشق غاليتي أرهامونت من كل حدب وصوب عجزت أن أتأقلم مع مناخه الشديد الحرارة أو البرودة
ليست البطولة فيمن ينتصر في معركة الحب والعشق مع غاليتي أرهامونت إنما النصر والانتصار الحقيقي هو من يحمل ضميرا حيا ويتبع الحق ويترك الباطل
لازالت هدنة حرب الحب والعشق مع غاليتي أرهامونت قائمة ربما تعود للاشتعال في أقرب وقت لأنها هدنة هشة
من أصعب أمور الحياة الفراق مع الوداع من هنا يصعب أن أتقبل الأمر بشجاعة وروح رياضية مع غاليتي أرهامونت
ليت أرهامونت غاليتي تمنحني يوما نقطة من الشفاه تنبت في القلب السعادة حتى أجد نوعا من السعة والراحة
أريد أن أموت شوقا وحنينا لأرهامونت غاليتي ولا أحياء في ملل بل أعيش بالأمل
أموت حبا وعشقا لأرهامونت غاليتي روحا وودا لكني لم أقل يوما ما انتهى حبنا فحبنا حيا لا يموت إلا بموتنا
قطار مشاعر الحب والعشق لا زال بسرعته المعتادة يتوقف عند محطات ذكريات أرهامونت بينما هي لم تصعد عند أية محطة لا أعلم ما السبب ؟
لم أدع قطار حبي وعشقي لأرهامونت يتوقف يوما ما عند محطة اليأس لأنني أحتفظ منذ سنوات بيدي اليمنى بتذكرة الرجاء والأمل
أرى أن كل طرق الإنسان فقيرة جدا حتى الطريق لأرهامونت سوى طريق واحد يقودني إليك يا الله وإلى بيتك الحرام ملبيا بالحج

إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   

 الفيس بوك
مدونة ارهامونت

تويتر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق