الجمعة، 9 نوفمبر 2012




أستلهم التغريد لأرهامونت وأرتلها كحال الليل والنهار يأتيان بلونيهما يفرضان نفسيهما كماهما فهل أستطيع قلب معادلتهما

تغريداتي عارية إلا من لباس أرهامونت فـلا تحدق كثيرا كي لا تبدو لك عورتها والجزيرة هي سكني أول مقالة من مدونتي

أحاول ألا ألوث الصباح المشرق ببقايا حب وعشق أرهامونت غاليتي حزنا وألما لكن سأبتسم بالرغم من الظروف التي تكسر خاطري ببعدها

حبي وعشقي لغاليتي أرهامونت عبارة عن استعمار لا أستطيع مقاومته وأن حصل مقاومة فهو مجرد تنفيس بالتغريد

لم أعتب على أرهامونت تغريدا عن بعدها إنما ارفض ارتداء
 غيرها ولم أحملها إثم ارتكاب جنوني بها شكرا لتواصلك

تغريدي لأرهامونت يشتهي التدفق مع الحمم بعد كل هزة عشقية لها أردت أن يلتذّذ بها متذوقي الأدب ممتن لمتابعتك

تركت قلمي يهاجر إلى أرهامونت لـيجعل منها رمزا نخبويا لها تاريخ وبصمة جغرافيا على مر السنين في مساحة تويتر شكرا لك

 لم ولن أتوقف عن بث شجوني وحزني لأرهامونت و لن أكف عن إشعال قلبي على حافة الجنون بها شكرا لمتابعتك

عانقني بروح الصباح لا تغيب فصباحك مشرق بالأمل والسعادة لقلبك الطيب مواسم الورد الجميل الذي يشبه روحك

هأنذا أتارجح بين الحنين والشوق والوله لأرهامونت غاليتي ماضيا مع سيطرت الغيوم خيالا نحو مستقبل برذاذ أفضل

إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   

 الفيس بوك
مدونة ارهامونت

تويتر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق