السبت، 17 نوفمبر 2012

تغريدات لأرهامونت (291 )




سيدتي أرهامونت كلما أسودت الدنيا في وجهي كسواد هذا المساء فتيقني أنني سأعيد  رقص حروف التغريد من جديد إبداعا فأستبيحك عذرا عن ثرثرة كلماتي

تغريدات أرهامونت غاليتي في تويتر أسطورة للمشاعر ربما لا يلمس معانيها إلا شاعر

ذكريات أرهامونت تدور بي حيث لا أعلم
وهي تدور بي ألما فالذكرى لغم وحرف   تغريدها عاصفة مقلقة جدا

وكالة يقولون أن الصراحة راحة مع أرهامونت علاج لنا حتى نكون بعيدين عن النواحة وربما أؤكد أنه كلما ازددنا قربا من الصراحة ازددنا بعدا عن الراحة  

لننفض الورود الذابلة عن القلب ولنغرس المحبّة الصادقة بالأخلاق والأدب
لابد من يوم نجني من خلاله ثمار الحب دمت أختا وشكرا لك

تغريدات مبعثرة لأرهامونت بعضها ضائع  وبعضها الآخر لا زال خفي لنبض عاشق مغرم بها مع صورتها ستكون ببرواز مطرز من ذهب شكرا لك

هناك كتاب ينتظر غاليتي أرهامونت بكل تفاصيل حبها وعشقها تأليفا وسيكون أول إهداء لك شكرا لمتابعتك

لن أكسر الجسور مع أرهامونت فربما شاءت الأقدار لقاءاً آخر يعيد ما مضى ويوصل ما أنقطع فإذا كان العمر الجميل قد رحل  فقد ينتظرنا عمرا أجمل 

إذا قررت أن أترك حبيبة مثل أرهامونت فلن أترك لها جرحاً بل ذكرى تتحول مع مرور الوقت إلى عطر  

إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   

 الفيس بوك
مدونة ارهامونت

تويتر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق