كانت قصة
حبي وعشقي لأرهامونت بدأت بقوة فرح ثم انتهت بحزن ربما لأنني استهلكت كل طاقات
الحب والعشق معها في البداية ولم أقرأ النهاية
وعدتك ألا أتوقف عن حبك أبدا فلم أخلف بوعدي لك أرهامونت تغريدا وأن يمتد
بي العمر كي أحبك أكثر وأن أبقى في الوجود لأستنشق عطر وجودك معي
لقد شيدت
لأرهامونت مدن الحب والعشق وأقمت إقامة طويلة عند محطات الانتظار المؤلم لكن أجدها منحتني تأشيرة الوداع الأخير بعد الإشارة بيديها
هذا
اسمها وصورتها في جوالي وبروفايلي وتاريخ ميلادها الذي هو عنواني وسأكتب تحت
صورتها امرأة عشقتها بكل جنون صباحكم حكمة
شكرا لمتابعتك المشرقة مع إشراقة هذا الصباح فصباحك سعيد وسعادة
كم يسعدني أن أزف أجمل التهاني بحلول العام الجديد بأرق العبارات وأعذب المعاني والهمسات وأصدق الأحاسيس شكرا لك
لا تندهشوا
من جنوني لأرهامونت غاليتي فهأنذا أتذكرها لكن هل سأبقى مشتعلا في ذاكرتها حينما
تمر بمرابع زوايا حبنا وعشقنا
العفو لا أعلم
العفو لا أعلم
ستبقى
غاليتي أرهامونت حكاية سرية مثل أية أطر سرية في هذا العالم الفسيح الغريب لا أتصفحها
إلا حينما أختلي بذكريات الحزن والألم بقلبي صباحكم فرح
دعينى أرهامونت أقبل جبين تغريداتك وأستنشق عطر حروفك لا أعلم كم خطوة
تفصلني بك ومتى سأغيب عن هذا الوجود فاقترب منى أكثر خوفا من الانكسار
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى
وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق