كانت كلمات
أرهامونت تمثل عزفا على أوتار قلبي ومني الطرب برغبة الولهان والآن بدا عزف
التغريد لها فهل تطرب كما كنا زمان
كنت يوما مع
أرهامونت جميل جدا همسها ضحكتها ومشاعرها المنسكبة منها حيث تدخل النفس بدون
استئذان الآن أين هي وأين أنا من ذلك الحنان ؟
جل ما أهتم به
حاليا هو أن تشعر أرهامونت ببوحي وصدق كلماتي تغريدا وهاأنذا أنتظر ردود فعلها على
أرض الواقع، الواقع الجزء الصامد من الحياة
بدأ الخوف كل
الخوف يقتلني سيدتي أرهامونت لأن الأقرب إلى قلبك ربما يكون هو الأقدر على قتلك
فعلا قتلتي فرحتي ببعدك غاليتي
سأكون مع
غاليتي أرهامونت في هذه الحياة رجلا عظيماً ومغردا ودوداً قبل أن أكون بعد ذلك
عظاما ودودا فالدنيا دار مفر والآخرة دار مستقر
أرهامونت
غاليتي يا كل أهلي وناسي وزملائي وأصحابي تعالي لنبدأ صفحة جديدة مثل هذه السنة
الجديدة لأمسح الدمع من عيني
أرهامونت ما
أسرع الأيام مع الليالي هكذا الوقت يجري ومعه العمر نقلب صفحاته صفحة طويت لعام
وفتحت صفحة جديدة لعام جديد مع تغريدات أرهامونت حبا
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى
وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق