الأحد، 2 ديسمبر 2012

تغريدات لأرهامونت (334)




أرهامونت إلى متى أظل أسير الأماني وإلى متى أرجو الآمال وإلى متى أظل رفيق الخيال وإلي متى أعيش الانتظار هل من حافز دون تهميش رجال الأعمال

مع أرهامونت أشعر بالأمن والأمان مع الحنان ومعها أشعر بالقوة مع الاعتزاز بالنفس دون غرور وبها أشعر أن الدنيا بخير وأن الحب يعم الجميع بسلام

عفوا أرهامونت فقبل أن تصدري قرارا بالحكم عليّ غيابيا بعد البعد حاولي قدر المستطاع أن تقدري ظروفي قربا فهذا يعني صحة الحكم منك في حد ذاته

عفوا أرهامونت فالتغريد فضاء واسع أعز كتابا مثل قامة شخصك الغالي وأذل كتابا بعد أن اتضح ضحالة تغريد أفكارهم فلا مكياج هنا بل البقاء للأصلح

حينما يكون لدي آليات وإجراءت أؤمن بها مع وجود مهارات توصلني إلى طريق حب أرهامونت مع العزم أكون قد بدأت خطواتي بثقة في طريق سليم هكذا أنا

إن لم تستطع قول كلمات حلوة ومحفزة تغريدا لأرهامونت وللآخرين غزلا في ظل الأدب المسموح به غير الفاضح على حد سواء فالسكوت من ذهب

حقيقة الأمر من يدعي من هؤلاء هم أنفسهم من يحتاجون لتلك الكلمات الحلوة الجميلة المضيئة في علم الأدب بشدة كحال أرهامونت مع البعد عن المكابرة

وهناك من ينظر إلى تغريدات أرهامونت أنها أفعال مراهقة متأخرة لا يلتفت إليها لأنها لا تليق بالمراهق فما بالك بمن هو أكبر عمرًا وأكثر نضجاً

هناك من ينظر لأبجديات تغريدات أرهامونت على أنها مثاليات لأنها تغرد خارج السرب مع أن واقعهم المضطرب عاطفيا يقول عكس ذلك تماماً لحلاوة الكلمة

حياة الحب مع أرهامونت لا تخلو من منغصات لوجود أعداء من المجتمع في طريق العشق المزروع بالأشواك فإما أن أجتازه بحكمة لأكمل أو أدوسه فيدمي قدمي

إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   

 الفيس بوك
مدونة ارهامونت

تويتر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق