السبت، 8 ديسمبر 2012

تغريدات لأرهامونت (348)





أريد أن أقدم لك أرهامونت كل صباح مساء باقة ورد لأنثرها على امتداد سنوات عمر حبنا وعشقنا حتى أؤكد للأصدقاء أن حبنا آمن وبسلام وحي لا يموت

متى أرهامونت نكون عقلاء أمام مشكلاتنا لنرتقي مع الأمم فوق مستوى جروحنا وآلامنا مع محاولة تضميد ما يعترض حبنا وعشقنا

كم أغرد وأكتب قصصا وروايات مع حكايات لأعيش طيف أرهامونت واقعا قبل النوم ثم أغفوا لأحلم ولأعيش فيلم حب وعشق معا

حقيقة لا يهمني كثرة التغريد لأرهامونت غاليتي مع كثرة الكلام فبقدر ما أغرد وأتكلم بقدر ما أعمل يعني الجمع بين النظرية والتطبيق

لتعرفي أرهامونت أنني لما تقدمت إليك خاطبا كنت متقاعدا فلا أؤمن بالمقولة مت قاعدا لأن همتي التي أتمتع بها أكثر حيوية من تقاعدي وظيفيا


@AwraaqAlward  سرني مشاركتك بحكمتك المعهودة لتغريدات أرهامونت لأنها قضية ربما يقع فيها العقلاء والكتاب شكراً من الأعماق لآخر حدود الأفاق

@faleh49  ربما هي ثقتنا العمياء بأنفسنا أحيانا بأن سقطاتنا الماضيه لن تعاد حتى وإن سلكنا نفس الطريق أهو غرور أم تجبر أم هو ببساطة قمة الجهل

تعالي أرهامونت غاليتي فكل تغريداتي لك أصبحت جميعها كتبا وكل نظرة من سهمي عينيك سببت لي قتلا

 تعالي أرهامونت من أجل حب الانتماء لعشق الوفاء ولنبحث عن القاسم المشترك بيني وبينك بكل عطاء ولندفن بؤر الاختلاف والتوتر والغيرة إلى الأبد

عودي غاليتي أرهامونت لتحملي معي مشاكلي مع تحملي لمشاكلك ولنفكر معا فيها لنهنأ بحياة الحب والعشق تحت مظلة شريعتنا ووطننا الغالي كغلاوة حبنا

أرجوك أرهامونت أن تدرسي السيرة الذاتية قبل اتخاذ أي قرار مستقبلا ولا تحاولي أن تؤذي غيرك فلن تسلمي من أذية غيرك لك مهما حصل لك من أذى

أرهامونت لاتقومي بتغيير مبادئك لأجل الآخرين ولا تشحني أو تتشنجي من داخلك فهناك من لهم أهداف عجزوا عن تحقيقها ثم حملوا الآخرين مغبة ما يحدث

أرهامونت الله منحنا العقل مع البصيرة لفوترة ما يمر بنا من مشكلات لنقوم بتحليلها لاتخاذ القرار المناسب ومع هذا تعبنا ونقع في الأخطاء 

طبعا أرهامونت ربما نتسبب في خطأ ما لكن علينا أن نتحمل نتائجه السيئة بكل مسؤولية حتى نفض الاعتصامات والنزاعات وحتى نطبق مبدأ الديموقراطية

إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   

 الفيس بوك
مدونة ارهامونت

تويتر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق