السبت، 15 ديسمبر 2012

تغريدات لأرهامونت (368)





@abdallahsw أحلم بأرهامونت ولولا ظهور الشيب لتشابهت الأيام عندها قرب الانتهاء والحياة بدون حلم مؤلمة شكرا من القلب لكلماتك النيرة المحفزة

الأستاذ فالح الخطيب ( العاشق الأكبر لأرهامونت ) وأستاذ الترانيم والرقي يأخذك بكلماته الساحرة إلى حدائق الغرام @faleh49



@abdallahsw تعد الوحدة أشد أنواع ألم الشيب قسوة لذلك أسعى بإحاطة نفسي بأصدقاء أحبهم فهم خير دروع واقية ضد صدمة أرهامونت شكرا لمتابعتك
@faleh49 تابعوا العاشق الأكبر لأرهامونت فهو صاحب أنامل موسيقية

الشيب وقار ويكشف الأسرار تغريدا حقيقة مؤلم وطريق حكمة باتخاذ القرار وكلما زادت الطرق وعورة في الخير كلما كانت نهايتها أجمل لي ولأرهامونت

إن كثرة تفكيري في الشيب هي صدمة كبيرة لواقع أعيشه بحذافيره خوفا من  فقدي للأمل بالارتباط بأرهامونت فمن فقد الأمل قد يموت مرتين

الشيب ألم مما سبب في حالة ذهنية وصلت فيها إلى الحضيض وبدأت تحت كومة من الأفكار والمشاعر السلبية يكاد ينفجر رأسي فمن يتوسط عند أهل أرهامونت

اقلب وجهك ضف وجهك كل مفهوم له حكاية في الزواج لكن لم أجد له بداية من الحكمة في مراسيم اتخاذ القرار أو قواميس اللغة إلا عند أهل أرهامونت

أغلب من يوافقن على الزواج من كبار السن هن الصغيرات كأرهامونت  للتخلص من ظلم أهلهن أو خوفا من فوات قطار الزواج مقاربة صعبة عجزت أن أفك رموزها

أرهامونت وافقت على الزواج مني مع رفض والدها ليس حبا وعشقا إنما هي مثل بقية البنات يركضن خلف الموضات البشرية من كبار الشخصيات والمال والجاه

إن الشيب مرحلة عمرية للإنسان ليست اختيارية ولكن المشكلة ليست فيه ذاته بقدر ما تكون في المجتمع كوالد أرهامونت ليصبح ساحة للمثبطين من التمكن

الشيب له أسباب والصراع معه له ألف حكاية وحكايته لما تذهب إلى من تحب وتغلي كأرهامونت مع موافقتها ثم يقول والدها ضف وجهك لأهيم وأبقى خارج نفسي

معظمنا يخشى الشيب فكل ما سمعت أغنية (يا سعد لو تشوف الشيب مانيب شايب) مع أغاني كثيرة عن كبار السن ذهبت إلى غرفتي أجر الربابة وأغني 

كم تألمت كثيرا من أرهامونت غاليتي لأنها تعيرني بما هو ليس عار أليس الشيب يقال أنه وقار صبحكم الله بكل خير وحكمة مع هدايا مغلفة بالوقار

   إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   

 الفيس بوك
مدونة ارهامونت

تويتر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق