كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت " المرأة"
(379)
أرهامونت مدرسة إذا أعددتها وصرخة واحدة عند طلق الولادة كفيلة بنزع الرجل
من عرشه يكفي أنها ذات أدوار متعددة أم وعمة وخالة وجدة وبنت وأخت
لا أدري ما وراء هذه الحملة الشرسة والحرب الطاحنة عن المرأة أليس هناك
قولا وراء كل رجل عظيم امرأة حمدا لله أن ورائي أرهامونت تغريدا وإبداعا
ربما تطمع أرهامونت ولا تتوقف عند الإجازات بل ستنطلق إلى تقسيم كل شيء
في الوفاة أو الطلاق إيمانا بما يحدث من تطبيق في بعض البلدان القانونية
تماشيا مع مشكلات أرهامونت العويصة التي لا تنتهي ولكونها تؤمن بأنها
نصف المجتمع فقد تم تقسيم نهاية الأسبوع إلى يومين الخميس لها والجمعة لي
عفوا أرهامونت وأصدقائي فلا تندهشوا إذا ما أكدت أن المرأة أصبحت مشكلة
أشد تعقيدا في المجتمعات الغربية منها في العربية لكونها تتمتع بالحرية
المرأة كأرهامونت مثيرة خلف أسوار العقل غموضا وأسرارا فما زلت عاجزا عن فك رموزها في هذا الزمن أحتاج
إلى مساعدة صديق لحل ما يحدث من إشكاليات
أرهامونت يسبح حبها في عالم بلا حدود في الحب والقدر حدثت حروب طاحنة
والتماس استخدمت فيها جميع الأسلحة الفتاكة عجزت هيئة الأمم الفصل بيننا
أرهامونت أصبحت مشكلة وصناعة أصلية وليست تقليدية صنعها القدر في طريقي
فأصبحت ماركة مسجلة باسمي مع استمرارية الحرب المستعرة بيننا من وقت لآخر
قلبي أرهامونت محفظة ليست للتقبيل أو للبيع فقد تعلمت من الحياة أن لكل
شيء ثمن فالحب له قيمة والفارق الوحيد هو أن ثمنه هو الحب نفسه صباحكم حب
إعلان لأية امرأة بأنه لا يوجد تأشيرة دخول إلى عاصمة قلبي مع كونكن مفروضات
لأربع دينيا لكن مرفوضات عدا أرهامونت صباحكم جمال جو وأمطار
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى
وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق