لأن كل إنسان أرهامونت يعيش على قدر حلمه وطموحه وبقدر رفع سقف الطموح في الحياة مع الحلم سيتحقق لك بالوصول إليه حتى
لو كان بحجم السماء
سأستمر
في استثمار حلم حبي لأرهامونت مع وجود المثبطين من المجتمع المحيط الذكوري
والأنثوي الذين ينظرون بمنظار واحد هو الحسد
وقفت ساعات عند الغرفة لأكتب حروف مع اختناق قلمي وغصة نفسي لأرفع رايات الاستسلام أمام بابك أرهامونت مع أن سطوري تترنح بصمت من تعب الانتظار
أرهامونت بدأت أفكر أكثر فحينما كنت عني غريبة أنا كنت بألف خير لذلك فكرت بالمغادرة وسألت نفسي هل ستلهمني الوقفة لأكتب تغريدات حقيقة نعم
عند باب الغرفة المغلقة ألقت بظلالها على حياة حبي وعشقي لأرهامونت التي بت أعيش بين الحياة والموت فهل أعيش للحب أم بالحب أعيش
ومازلت أتدثر بالبرود من ذلك الصدود عند غرفة أرهامونت بدون ود أو ودود أخفي في وجهي براكين العتب ليذهب هذا الكبت لرأسي فأصاب بالصداع
ربما استفيق وقوفا عند باب الغرفة لأبتعد عنك غاليتي أرهامونت مع أنه قاتل لكنه أفضل من قُرب بدون تقدير فكأن روحي وكرامتي ردت لي لكن هل سأصمد؟
منذ التقيت بأرهامونت غاليتي تقاسمت معها كل شيء جميل في هذه الحياة إلا شيئا واحدا لا زال غائبا عن مسرح حياة حبنا وعشقنا هو الوفاء
عند باب غرفة فندقك يبدأ إعصار الأفكار ليعصف برأسي ويحطم كل شعور جميل
لأرتل تراتيل الألم وأتساءل لماذا أرهامونت تفعل بي هذا وماذا عملت؟
أرجوك أرهامونت لا تضعي على باب غرفة فندقك لافتة مغلق حتى إشعار
آخر هذا يعني صدمة لي لتنزعيها متى يحلو لك لأنني لا زلت نائما عند الباب
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى
وفق ما نشر في تويتر
الفيس بوك
مدونة ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق