الجمعة، 31 يناير 2025

كل يوم على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2793   (     2

 

لا تحاول أخي الغالي إسكات الجميع، بل حاول أن تصم أذنيك عن سلبية الكلام إذا ما حدثت، سلامتك الداخلية أهم من كل شيء، فإذا كنت تعرف قيمتك، فلن تهزك كلمات الآخرين، لا تصرف طاقتك على ما لا يستحق، لأن الحقيقة البسيطة، أن الناس ستتحدث دائماً، فأنت لست ما يقولونه، لأنك أنت ما تؤمن به عن نفسك.

 

تعلم فن التجاهل، ليس كل ضوضاء تستحق انتباهك، اختَر المعارك التي تدخل فيها بحكمة، الألسن لا تتوقف، لكنك تملك زر كتم الصوت الداخلي، استخدمه بذكاء، وإرضاء الجميع مهمة مستحيلة، لكن حماية سلامتك النفسية مسؤوليتك أنت، فركّز على نفسك!.

 

 لا تجعل أفواه الآخرين تتحكم في راحة بالك، اختر أن تُصغي فقط لما يغذي روحك.

 

 إذا أردت أن تعيش بسلام، لا تجعل رأي الآخرين عنك حقيقة في داخلك، لأن لديك خياران دائماً، هما أن تُرهق نفسك بما يُقال، أو أن ترتقي فوقه، الخيار لك وحدك.

 

كلام الناس كالأمواج، لن يتوقف، ركّز على بناء سفينتك بدلاً من محاولة إيقاف البحر.

 

 لا تضيع وقتك في إسكات الأصوات السلبية، استخدمه في تقوية نفسك، وكن أنت صوتك الداخلي، لا تدع أصوات الآخرين تشوّه رؤيتك لنفسك.

الفيس بوك

http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644

 

تويتر

https://twitter.com/faleh49

مدونة أرهامونت

 http://faleh49.blogspot.com/

 كل يوم على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2792   (     1

 

نحن لا نستطيع تكميم أفواه اﻵخرين عنا وبخاصة في المنصات، ولكن بإمكاننا أن نصم آذاننا عنهم للمعلومية وذلك عندما أتيحت لهم الفرصة بالكلام في أي شيء.

 

حقيقة لا يمكننا دائماً السيطرة على ما يقوله الآخرون عنا، خاصة في زمن منصات التواصل الاجتماعي حيث يستطيع الجميع التعبير بسهولة.

 

لكننا نملك القوة لاختيار كيفية التفاعل مع هذه الكلمات، سواء بتجاهلها أو بالتركيز على ما يفيدنا، كما يُقال، فليس كل ما يُقال يستحق الرد.

 

قد لا نستطيع إيقاف الناس عن الكلام عنا، لكن يمكننا إيقاف تأثير كلامهم علينا، قوتك في صمتك.

 

تذكر، الكلمات التي تُقال عنك لا تعرّفك، وإنما الطريقة التي تتعامل بها معها هي ما يعكس حقيقة شخصيتك.

 

في المنصات، الأصوات كثيرة، لكن اختيار الاستماع أو التجاهل هو قرارك، صفِّ ذهنك، وركز على ما يضيف لحياتك السعادة والراحة.

الفيس بوك

http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644

 

تويتر

https://twitter.com/faleh49

مدونة أرهامونت

 http://faleh49.blogspot.com/

 

الخميس، 30 يناير 2025

كل يوم على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2791   (     1

 

جميل أن تكسب احترام العالم، لكن ليس على حساب فقدك لاحترامك لنفسك! فما الفائدة؟!.،

لأن احترام الذات هو الأساس الذي يُبنى عليه احترام الآخرين، إذا خسر الإنسان احترامه لنفسه، فإنه يخسر الركيزة التي تدعمه نفسياً ومعنوياً.

 

الفائدة الحقيقية ليست في كسب احترام العالم فقط، بل في أن يكون هذا الاحترام متبادلاً وصادقاً، قائماً على قيمك ومبادئك، وليس على تنازلات قد تترك أثراً سلبياً في داخلك، كما يُقال، كن صادقاً مع نفسك أولاً، لأنك إذا لم تكن كذلك، فلن تكون صادقاً مع أحد.

 

أن تكسب احترام الناس فهذا جميل، لكن أن تخسر احترامك لنفسك فهذا الطريق إليه مؤلم، احرص على أن يبقى ضميرك صافياً وأخلاقك ثابتة، فالنجاح الحقيقي ليس في أن تحوز إعجاب الآخرين، بل في أن تنظر إلى نفسك بفخر دون أن تشعر بالندم على شيء.

 

ما فائدة احترام العالم لك إذا كان ذلك على حساب احترامك لنفسك؟ اجعل قيمك ومبادئك أولويتك دائماً، لأن السعادة لا تأتي من تصفيق الآخرين، بل من تصالحك مع ذاتك، حافظ على احترامك لنفسك مهما كان الثمن، فقد تخسر أشياء كثيرة في الحياة، لكن لا تخسر نفسك.  

 

العالم قد ينسى أفعالك يوماً، لكنك ستعيش مع ضميرك إلى الأبد، لا تخسر احترامك لنفسك من أجل مجد عابر، لأن الكرامة الحقيقية أن تحترم نفسك أولاً، فإن فعلت ذلك، سيحترمك الجميع دون أن تطلب.

 

أن تخسر شيئاً في الحياة قد يُعوَّض، لكن أن تخسر نفسك هو الخسارة الأكبر، اجعل مبادئك فوق كل اعتبار، لأن هناك البعض من يبيع مبادئه ليشتري إعجاب الآخرين، لكن من يحترم ذاته يعرف أن قيمته الحقيقية ليست للبيع.  

لا تدع تصفيق العالم يُسكِت صوت ضميرك، الحقيقة في داخلك أهم من أي رأي خارجي، أن تحترم ذاتك يعني أن تعيش بصدق مع نفسك، حتى لو كان ذلك على حساب رضا الآخرين، واحترامك لنفسك هو الجسر الذي يوصلك للاحترام الحقيقي من الآخرين، اهتم بجسرك أولاً.

 

الفيس بوك

http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644

 

تويتر

https://twitter.com/faleh49

مدونة أرهامونت

 http://faleh49.blogspot.com/

 

الأربعاء، 29 يناير 2025

كل يوم على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2790   (     2

 

الأبناء هم أغلى استثمار في الحياة، لكن على الأب أن يزرع فيهم الإيمان والثقة، ومن ثم ينتظر حصاد النجاح والتفوق، وعلى الأبناء ألا يخيبوا ظن الأب، فهم الأمل بعد الله ثم فيهم.

 

لكن عليهم أن يعلموا أن الطريق قد يكون صعباً أحياناً، لكن الأب يرى في أبنائه أنهم أقوى من كل التحديات، وأن يجعلوا تعب الأيام وقوداً لطموحهم، والأب هنا دائماً لدعمهم بكل ما يملك.

 

كل خطوة يخطونها الأبناء نحو النجاح تزيد من فخر الأب بهم، لأن الأب يثق بهم ثقة عمياء، وعليهم ألا يجعلوا اليأس يعرف طريقه إليهم، فهم أبطال قصة الأب بل روايته.

 

الأبناء هم الحلم الذي يعيشه الأب كل يوم بعد يوم، يدعمهم كي يرى أحلامه تتحقق من خلالهم، وعليهم أن يبذلوا جهدهم دائماً، وسيجدون الأب فخوراً بهم مهما كانت النتائج.

 

أيها الأبناء، النجاح يحتاج للإصرار والعمل، لكن الأهم أن تحبوا ما تفعلونه، دراسةً أو عملاً، اجعلوا طموحكم أكبر من كل العقبات، والأب معكم خطوة بخطوة.

 

أنتم الأمل الذي ينبض في قلب الأب، وأعلموا أنكم قادرون على تحقيق المستحيل، ثقوا بأنفسكم كما يثق الأب بكم، وكونوا دائماً الأفضل، بل في مقدمة الركب.

 

لا تخافوا من الفشل، فهو مجرد درس يقودكم للنجاح، أنتم أبناء المستقبل، وأعلموا أنكم ستضيئون دروبكم بعزيمتكم.

 

الفيس بوك

http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644

 

تويتر

https://twitter.com/faleh49

مدونة أرهامونت

 http://faleh49.blogspot.com/

 

كل يوم على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2789   (     1

 

الأب هو من يُراهن على نجاح أبنائه وتفوقهم، لكن على أبنائه ألا يخيبوا ظنه فيهم هذا هو دعاء الأب الدائم لهم.

 

هذا الدعاء مع الدعم هو الشيء الرائع والمُلهم للأبناء، فالأبناء دائماً يحتاجون إلى مثل هذا الدعاء والدعم والثقة كي يحققوا أحلامهم، فهنا يكفي أن يشعروا بأن الأب فخور بمحاولاتهم واجتهادهم، بغض النظر عن النتائج. 

 

هنا الأب يراهن على نجاح الأبناء وتفوقهم بإذن الله، لكن عليهم أن يراهنوا هم على أنفسهم أولاً، وعلى الأبناء أن يثقوا بقدراتهم، ويبذلوا جهدهم، لأن الأب معهم دائماً.

 

الإيمان بقدرات الأبناء لا حدود لها، وأن بإمكانهم تحقيق المستحيل إذا وضعوا أهدافهم نصب أعينهم، وعليهم ألا يخيبوا ظن الأب أيها الأبناء، لأنه هو الداعم الدائم لكم.

 

نجاح الأبناء ليس فقط فخر للأب، بل رسالة للعالم أن الاجتهاد والإصرار يصنع المعجزات، فعليهم أن يجتهدوا، ويستعينوا بالله، كي يبهروا بإنجازاتهم كل الأقرباء على حد سواء.

 

لأن الثقة التي يضعها الأب في أبنائه هي الدافع الأكبر للتميز، وعليهم أن يجعلوا هذه الثقة سلاحهم، ويكونوا دائماً على قدرها، لأنهم نبض قلب الأب في هذه الحياة.

 

الأب هنا هو من يرى المستقبل المشرق والمليء بالإنجازات في أبنائه، وعليهم فقط أن يعملوا بجد، ويثقوا بأنفسهم، وسيجدونه دائماً سنداً وداعماً لهم.

الفيس بوك

http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644

 

تويتر

https://twitter.com/faleh49

مدونة أرهامونت

 http://faleh49.blogspot.com/

 

الثلاثاء، 28 يناير 2025

كل يوم على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2788   (     4

 

اعرف أن التجاوز وبخاصة في بعض المواقف لا تستحق أن نطيل الوقوف عندها، إنما عليك أن توضّح موقفك، اترك أثراً طيباً، وتابع حياتك.

 

لذلك فهو درس في الحياة، قد تعلمته حتى مع الأصدقاء المقربين، فعليك الاحتفاظ بالأدلة أو التوثيق ليس نقصاً في الثقة، بل هو حماية للعلاقة من أي سوء فهم.


التوثيق حتى مع الأصدقاء والأقرباء على حد سواء مهم جداً، لأن العلاقات الطيبة لا تتأثر بسوء الفهم، لكن تعلم أن التوثيق يجنّبك إحراجات أنت في غنى عنها.

 

 الاحتفاظ بالتفاصيل حتى مع الأصدقاء الأعزاء، مهم، ليس لأنك لا ثق، ولكن لأن التفاصيل الصغيرة تحمي العلاقات الكبيرة.

 

ربما أن الإنسان ينسى مع زحمة الحياة وكثرة التفاصيل، النسيان أمر طبيعي، لكن الأهم ألا ننسى أن الصداقة والنية الطيبة أقوى من أي موقف عابر.

 

وبالرغم في كل شيء، حتى لو شعرت بعدم التقدير أحياناً من الطرف الآخر، فتذكر أن الكلمة الطيبة والتوضيح الهادئ يترك أثراً أجمل في نفوس الجميع.

 

الفيس بوك

http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644

 

تويتر

https://twitter.com/faleh49

مدونة أرهامونت

 http://faleh49.blogspot.com/

 

 

 كل يوم على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2787   (     3

عليك الثبات على روح الصداقة فيما بينكما لأن الصداقة الحقيقية تمر باختبارات، وبعضها يكون غريباً وغير متوقع، المهم أن تكونا أوفياء لبعضكما.

 

 لكن مثل هذه المواقف الغريبة في الحياة فعجيب كيف أن المال يضعك أحياناً في مواقف غريبة مع أحب الناس لك، لكن الجميل أن تتصرف بحكمة وهدوء.

 

 لكن التعامل مع هذا الموقف المحرج هو الأهم فبعض المواقف تحرجنا مع أقرب الناس إلينا، لكنها تذكرنا بأهمية التفاهم والحوار بعيداً عن الانفعال.

 

فالمواقف هي التي تُعلّمنا في هذه الحياة فليس كل سوء فهم يعني نهاية علاقة صداقة، إنما هي فرصة لنثبت فيها أننا نكبر بالعلاقات ونتعلم من المواقف.

 

 وعليك بالتسامح، فأحياناً نجد أنفسنا في مواقف غريبة مع من نحبهم، لكن الحل؟ هو التسامح، والحوار، وتقدير النوايا الطيبة.

 

ومن الأهمية بمكان وضوح النية، فقد قمت بتسديد ما عليك، لكنه لم يتذكر بسبب زحمة مشاغله، لكن قد تعلمت أن النية الطيبة الواضحة وهدوء النقاش يُزيلان أي خلاف.

 

الفيس بوك

http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644

 

تويتر

https://twitter.com/faleh49

مدونة أرهامونت

 http://faleh49.blogspot.com/

 

الاثنين، 27 يناير 2025

كل يوم على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2786   (     2

 

يجب الحفاظ على علاقة الصداقة بينكما، فلا تدع هذا الموقف يؤثر على صداقتكما، إذا كان لديك دليل على السداد وأوضحته له، اترك الأمر بعد ذلك، واستمر في التعامل معه بود واحترام.

 

لأن الصداقات تُبنى على الثقة، لكن أحياناً تسوء الأمور بسبب النسيان أو سوء الفهم، الأهم هو أن تبقى النوايا الصافية وأن تعالج الأمور بهدوء مع صديقك.

 

هنا ينبغي التعامل مع الموقف، فإذا سددت مبلغاً قد استلفته من صديق، لكنه مع كثرة معاملاته نسي أنك قد أعدته له، فهذا موقف غريب، لكن التواصل الواضح أفضل طريق للحفاظ على الصداقة بينكما.

 

وعن حسن الظن، نجد أن الحياة مليئة بسوء الفهم، لكن الصداقة الحقيقية لا تهتز بذلك، اختر دائماً حسن الظن والتفاهم بدلاً من الخلاف.

 

وعن قيمة الصداقة فمهما كان موقف الصداقة الحقيقية أكبر من المال أو سوء الفهم، ربما يحدث مثل هذا اللبس بينكما لكن عليك أن تستمر بالمحبة.

 

وعن الثقة المتبادلة بين الأصدقاء، فالصداقة الحقيقية لا تهتز بسبب سوء الفهم أو الموقف العابر، لأن الثقة والوضوح هما جسر العبور لأي خلاف.

 

الفيس بوك

http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644

 

تويتر

https://twitter.com/faleh49

مدونة أرهامونت

 http://faleh49.blogspot.com/

كل يوم على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2785   (     1

 

كان لي صديقاً علاقتي معه الروح بالرح تسلفت منه مبلغاً من المال شريطة إعادته خلال شهر أو شهرين ومرت الأيام وقد أعدت له المبلغ كاملاً لكنه مع كثرة الحوالات التي تصل إليه لم يعد يعرف أنني قد أعدت له المبلغ بذلك أشار لي عن ذلك اثناء سفر أنا وإياه أنني لم أعد له المبلغ مع أنني أعدت له المبلغ كاملاً رأيكم يهمني؟.

 

نعم علاقتك بصديقك كانت تقوم على الثقة المتبادلة، ولكن سوء الفهم الذي حصل بسبب كثرة الحوالات لديه أمر يمكن تجاوزه بالتواصل الواضح والصادق.

 

لابد من التوضيح بهدوء مع صديقك، إذا شعرت أنه ما يزال هناك التباس في الموضوع، فيمكنك التحدث معه بلطف وتذكيره بأنك قد أعدت له المبلغ كاملاً.

 

 يمكنك تقديم تفاصيل أو إثبات إذا كان ذلك ممكناً مثل إيصال تحويل أو أي شيء يثبت السداد وهذا الشيء هو المهم.

 

عليك التواصل معه بصدق، فمن المهم أن تظهر له حسن نيتك ورغبتك في توضيح الموقف، ليس لإثبات شيء فقط، إنما للحفاظ على علاقة الصداقة الطيبة بينكما.

 

فعلاً الثقة بالنفس مهمة في هذا الجانب، إذا كنت متأكداً من أنك أعدت له المبلغ، فلا داعي للقلق، فغالباً ما يكون سوء الفهم هذا غير مقصود وغير مبرر، وقد يكون صديقك نسي بالفعل بسبب كثرة الحوالات التي يتلقاها.

 

الفيس بوك

http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644

 

تويتر

https://twitter.com/faleh49

مدونة أرهامونت

 http://faleh49.blogspot.com/

الأحد، 26 يناير 2025

كل يوم على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2784   (     2

 

أنت الفكرة التي لا تنتهي، والقصيدة التي لا تُكتب إلا بقلبي، معك غاليتي، أعيش بين انفجار المعاني وجمال الحروف.

 

لأنك غاليتي، لا أحتاج إلى حبرٍ لأكتب به، فأنت من تسيل في عروقي كلماتٍ وخواطر، بحيث يتجدد شعري يوماً بعد يوم.

 

حين أراك غاليتي، أدرك أن الحب ليس فقط إحساساً، بل نبع إبداع يتفجر بلا توقف، يرسم لي خارطة الحياة بألوانٍ لم أعرفها من قبل.

 

معك غاليتي، كل شيء تصبح الكلمات شاعرية، صوتك موسيقى، عيونك قصائد، وحضورك سيمفونية تملأني بالإلهام.

 

إنك أنت الوطن الذي يعود إليه قلبي، كل مرة ينبض فيه بالإبداع، وكأنك المفتاح لكل أبواب الخيال.

 

حينما أكتب عنك غاليتي، فلا أكتب بالكلمات، بل بما يشعر به قلبي، إنك قصتي بل روايتي التي لم ولن تنتهي، فكأنك سماء، وأنا غيمة تسبح فيها، تمطر حروفاً شوقاً وحباً في كل اتجاه.

الفيس بوك

http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644

 

تويتر

https://twitter.com/faleh49

مدونة أرهامونت

 http://faleh49.blogspot.com/

 

 

السبت، 25 يناير 2025

كل يوم على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2783   (     1

 

معك وبسببك غاليتي، ما زلت أشعر أن لديّ مخزون شاعري وإبداعي رومانسي يتفجر يوماً بعد اليوم الآخر.

 

معك غاليتي وبسببك، أشعر أن مخزوني الشعري لا ينضب، بل يتفجر حباً يوماً بعد آخر، كأنك نجمة أضاءت سماء إلهامي.

 

غاليتي، ما زلتِ السبب وراء انفجار الإبداع بداخلي، كل نبضة قلب تنسج قصيدة، وكل نفس يعزف لحناً لا ينتهي.

 

 

أنت لست مجرد حب، أنت قصيدة تتجدد، إلهام يتدفق، وروح تملأ عالمي بألوان لا تراها العيون، بل تشعر بها القلوب.

 

لأنك هنا، أصبحتُ لك شاعراً رغم أنفي، وكأنك القلم الذي يكتبني بدلاً من أن أكتبه.

 

كلما همستُ باسمك غاليتي، اشتعلت في داخلي نار الإبداع، فكيف لي ألا أكون شاعراً وأنت نور حياتي، يا حياتي؟

 

الفيس بوك

http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644

 

تويتر

https://twitter.com/faleh49

مدونة أرهامونت

 http://faleh49.blogspot.com/