كل يوم على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (2958 ( 2 حسن الظن بالناس والتحديات
يقال، لا تكثر الالتفات إلى الوراء وأنت في طريق النجاح، فقد تفقد توازنك، سواءً كنت متابعاً ليستفيد منه الآخرون أو متابعاً لتراقب، سنظل نشارك بما ينفع، لأن النية أقوى من أي مراقبة.
أحياناً نشعر أننا في فيلم تجسس، البعض يتابع ليستفيد، والبعض يتابع ليراقب تحركاتنا، وكأننا أمام عملاء سريين، لكن لا بأس، أيها المتجسسين استمتعوا بالمراقبة والمشاهدة.
في ساحة الحياة، هناك من يتابعك ليأخذ نورك، بينما هناك من يتابعك ليبحث عن ظلك، أما أنا، فأسير دون أن أكترث، لأن الشمس لا تلتفت للوراء.
سواء كانوا يتابعونك ليستفيدوا أو ليراقبوا
أخطاءك، في النهاية أنت محور الاهتمام، وعليك أن تستمر، فكل خطوة منك تُكتب في
أرشيف النجاح.
الناس بين ناظر لحسناتك وباحث عن عثراتك، لكن الأهم في ذلك كيف يراك الله؟، أصلح نيتك، وامضِ في طريقك، ودع لهم الترقب والتصيد.
أحياناً نجد أنفسنا في بث مباشر، البعض يتابع ليستفيد، والبعض الآخر ينتظر سقوطنا ليصفّق، المهم أننا الأبطال في المسرح أو في المسرحية أو في القصة أو الرواية أو حتى نكون محورها جميعاً.
الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
تويتر
مدونة أرهامونت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق