الاثنين، 5 مايو 2025

كل يوم على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (2949(   1    زيارة لوالديك أو مكالمة  

 

متى آخر مرة فاجأت والديك أو من تُحب بمكالمة أو زيارة جميلة تُطمئن بها عليهم فيها وتشعرهم بأهميتهم؟ مهما تكن المدة، فهم بانتظارك الآن بكل شوق وأريحية تامة لاستقبالك أو لاستقبال اتصالك.

 

كثيراً ما تأخذنا المشاغل، لكن لا شيء يعوّض لحظة دفء مع من نحب، حتى بمكالمة بسيطة يمكن أن تغيّر يومهم تماماً وتمنحهم المزيد من السعادة.

 

‏متى آخر مرة فاجأت والديك أو من تُحب بمكالمة تطمئن بها عليهم؟ لأن الشوق ليس له وقتاً إنما يكون دائماً، وأحياناً بكلمة (ألو) تزرع فيهم الحب مع الود من جديد.


‏الزيارات والمكالمات البسيطة تصنع فرحاً لا يُنسى، فمهما شغلتك الحياة، خصص من وقتك لمن منحاك الحياة، أنت تغيب وتظن إنهم مشغولين عنك؟ لا، هم ينتظرون صوتك، مثل ما كانوا قديماً ينتظرون رجوعك من المدرسة.

 

 أهلك وناسك ما يريدون منك هدية ثمينة، إنما يريدون أن يسمعوا (أخبارك)، صوتك، زيارتك لهم، حتى لو لخمس دقائق، فلا تبخل بها عليهم.

 

 فلا أحد ينتظر مكالمتك مثل أمك، ولا أحد يفرح بزيارتك مثل أبوك، فاجئهم، حتى ولو بدون مناسبة.

  الفيس بوك

http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644

تويتر

https://twitter.com/faleh49

مدونة أرهامونت

 http://faleh49.blogspot.com/

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق